اليوم .. اجتماع مجلس إدارة رأس الخيمة الوطنية للتأمين لمناقشة البيانات المالية للربع الأول من 2010
مباشر الخميس 29 أبريل 2010 4:03 ص
يعقد اليوم الخميس الموافق 29/4/2010 اجتماع مجلس إدارة شركة رأس الخيمة الوطنية للتأمين في تمام الساعة الواحدة ظهراً في المركز الرئيسي للشركة في رأس الخيمة لمناقشة عدة أمور من ضمنها مناقشة واقرار البيانات المالية للشركة للربع الأول لعام 2010.
«طاقة» تواصل تدعيم فريقها الإداري
البيان الإماراتية الخميس 29 أبريل 2010 7:28 ص
أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة»، وهي شركة مساهمة عامة مُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية عن تعيين عبدالله سيف النعيمي، في منصب الرئيس التنفيذي للشركة، وسيواصل كارل شيلدون القيام بمهامه كمدير عام للشركة.
وسيتم استبدال اللجنة التنفيذية في طاقة التي تضم عبدالله سيف النعيمي، وسالم الصيعري وكارل شيلدون بفريق إداري تنفيذي يضم عبدالله سيف النعيمي وكارل شيلدون.
وفي هذا الصدد، قال حمد الحر السويدي، رئيس مجلس إدارة شركة طاقة: «يسرني موافقة عبدالله سيف النعيمي على أن يكون الرئيس التنفيذي لشركة طاقة، وأعتقد أن وجود فريق تنفيذي قوي ممثل في مجلس الإدارة يسهم في تنفيذ استراتيجية الشركة، ومع خبرة كل من عبدالله وكارل وعملهما معاً لإدارة الشركة، فإن مستقبل طاقة واعد للغاية».
ومن جانبه، قال عبدالله سيف النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة طاقة: «يسرني أن أقوم بمهام الرئيس التنفيذي للشركة، وقد قمنا بتغيير توجهاتنا الاستراتيجية في أواخر عام 2009، بالانتقال من النمو القائم على الاستحواذ إلى النمو القائم على الاستفادة من فرص النمو العضوي التي توفرها أصولنا الحالية، واستطاع كارل تحقيق الكثير في هذا المجال».
«طاقة» تواصل تدعيم فريقها الإداري,معلومات مباشر
«بيان للاستثمار»: تراجع تداول الاسهم الخليجية
البيان الإماراتية الخميس 29 أبريل 2010 7:28 ص
رصدت شركة «بيان للاستثمار» نشاط أسواق الأسهم الخليجية، حيث اجتمعت على تسجيل خسائر لمؤشراتها بنهاية الأسبوع الماضي، فيما شكلت بورصة قطر استثناءً وحيداً، بعد أن سجل مؤشرها نمواً محدوداً .
وهيمن التراجع كذلك على نشاط التداول بأسواق الأسهم الخليجية، حيث سجل مجموعا كميات وقيم التداول على مستوى الأسواق تراجعاً مقارنة بالأسبوع قبل الماضي، كما تراجع كلاهما على مستوى كل سوق على حدة باستثناء السوق المالية السعودية .
وقد شهد الأسبوع الماضي، إعلان صندوق النقد الدولي عن توقعات إيجابية بشأن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث توقع الصندوق معدل نمو لهذه المنطقة يبلغ 4 .5% في المتوسط للعام 2010، وإن حذر الصندوق من التأثيرات السلبية التي قد تنشأ من أزمة ديون مجموعة دبي العالمية، وكذلك من تأثر المنطقة بوتيرة انتعاش الاقتصادات المتقدمة . ومن جهة أخرى حافظ النفط على مستويات سعرية فوق 80 دولاراً أميركياً .
وعلى صعيد أداء الأسواق، شهد الأسبوع الماضي استمرار السجال حول مشروع قانون الخصخصة في الكويت، بعد أن أقره مجلس الأمة في مداولته الأولى .
وكان منتصف الأسبوع قد شهد تدافعاً حاداً للمتداولين نحو البيع العشوائي، ما كبد السوق خسائر كبيرة، وتأثر السوق سلباً كذلك بتأخر الشركات المدرجة عن إعلان نتائجها عن الربع الأول لعام 2010 وهو الأمر الذي زاد من حالة الترقب بالسوق .
«بيان للاستثمار»: تراجع تداول الاسهم الخليجية,معلومات مباشر
التعافي الاقتصادي وأعباء الدول (2-2)
البيان الإماراتية الخميس 29 أبريل 2010 7:27 ص
بقلم :مايكل ديكس
ترغب الشركات الأميركية، فيما يتعلق بالاستثمار، وبشكل واضح، في الاستعداد لارتفاع الطلب. ولكن السؤال الكبير يتمحور حول نسبة الارتفاع التي من الممكن تلبيتها بما هو متوفر حالياً من القدرة الإنتاجية الفائضة. ومن المحتمل جدا أن تكون الأزمة المالية قد أدت إلى محو نسبة كبيرة من القدرة الإنتاجية الفائضة، الأمر الذي ينعكس بشكل سلبي على التضخم المالي من جهة والموقع الضرائبي للولايات المتحدة من جهة أخرى.
وفي حال نفاد الموارد الانتاجية بنسبة أسرع مما هو متوقع فقد تضطر الشركات إلى الاستثمار مجدداً في المستقبل، مع العلم أن الشركات لم تصل إلى هذه المرحلة بعد. لذلك، نتوقع أن تشهد الاستثمارات الثابتة ارتفاعا تدريجيا لا يتعدى في أحسن الأحوال نسبة 5%.
وبناء على ذلك، نتوقع ارتفاعاً معتدلاً في الحجم النهائي للمبيعات المحلية في الولايات المتحدة، وبالتالي، في الناتج القومي الحقيقي للدولة. وإذا كان هذا صحيحاً في جميع الأنظمة الاقتصادية الكبرى الأخرى، فإن الجميع سيتوجه نحو الطلب الخارجي لتوفير الدعم للنمو الاقتصادي والتحكم في نسب نمو الطلب المحلي في الوقت نفسه. وبناء على هذه الأوضاع فإن تكثيف سياسات الحماية الاقتصادية يبدو أمراً حتمياً.
وتنطبق نظرية تعافي الولايات المتحدة هذا العام، والتي سجلت معدلاً أسرع بقليل مما كان متوقعاً، على آسيا أيضاً. حيث قام العديد من الخبراء الاقتصاديين بمراجعة توقعاتهم إيجابياً لمعظم دول منطقة آسيا منذ نهاية العام الماضي.
إلا أن ذلك لا يعني في أي حال من الأحوال أن التعافي الاقتصادي الذي تشهده آسيا يمثل أخباراً جيدة عالمياً. فهناك غمامتان تخيمان على الوضع، أولهما أن الدول الآسيوية ما زالت تعتمد بشكل كبير على الطلب الاستهلاكي في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وغيرها من الدول المُتقدمة).
وهناك مشاكل أخرى أكثر ارتباطاً بأوروبا والتي تمثل الحلقة الأضعف في الوقت الحالي. فقد بدت بيانات النمو الأوروبي مؤخراً مخيبة للآمال، مع تزايد في المخاطر السيادية.
كما أن تكاليف الترتيبات الجديدة لإنقاذ اليونان قد مثلت مجموعة أخرى من التعديلات المالية الحادة وهو أمر من المحتمل جداً أن يؤدي إلى معاناة اليونان من هبوط قاس في معدل الناتج القومي لديها (ربما في حدود 4%).
ومن المقلق أكثر، من وجهة النظر الأوروبية، هو وجود القليل مما يمكن فعله لحماية الدول الأخرى ضمن الاتحاد النقدي الأوروبي (حص) من معاناة مصير مماثل لليونان. لذلك، وبينما يبقى التعافي العالمي البطيء المعلم الأبرز لهذا السيناريو، فإن المخاطر المتعلقة بهذا السيناريو ستستمر أيضاً.
التعافي الاقتصادي وأعباء الدول (2-2),معلومات مباشر
الحديد يتراجع إلى 2800 درهم والأسمنت دون 200
البيان الإماراتية الخميس 29 أبريل 2010 7:27 ص
تراجعت أسعار الحديد 200 درهم خلال الأيام القليلة الماضية لتصبح 2800 درهم عقب وصول كميات من الحديد المستورد إلى السوق المحلي لزيادة كفة العرض على الطلب.
وكانت أسعار الحديد تراوحت ما بين 3000 و3100 درهم للطن بداية شهر أبريل الجاري في حين كانت أسعار الطن لا تتجاوز 1900 درهم للطن بداية 2010 بنسبة زيادة بلغت 63%. وتراجع سعر طن الأسمنت السائب إلى ما دون ال200 درهم مقتربا من 150 درهما للطن بعد فشل جهود بعض المصانع في تثبيت سعر 220 درهما تقريباً للطن.
وكان سعر الأسمنت 150 درهما بداية 2010 لكنه إرتفع 46% ليتراجع مؤخراً رغم جهود تثبيت السعر. وقال احمد سيف بالحصا رئيس جمعية المقاولين بأن الزيادات المفاجئة غير مبررة وتربك المقاولين مادامت لا تتحرك وفق العرض والطلب. وأضاف «نحن على إتصال مع وزارة الإقتصاد ونعلمها بالمستجدات.
من جهته قال خالد محمد سالم بخيت مدير إدارة الشركة العالمية لمنتجات الخرسانة المسلحة بأن تثبيت الأسعار عند حدود مرتفعة لا يخدم المنتجين قبل المستهلكين لأن كفة العرض المتفوقة على الطلب هي التي تحدد الأسعار في النهاية. وأكد بأن أسعار الأسمنت تراجعت إلى مستوياتها السابقة.
وقال المهندس عماد عزمي المدير الشريك في شركة الشعفار للمقاولات «ارتفاع الأسعار كان مفاجئاً» لكنه أضاف «لا داعي للقلق بشأن مواصلة الحديد مسيرة ارتفاع الأسعار ، فالأسعار الحالية للحديد تراجعت 200 درهم وستتراجع مجدداً خلال الأيام والأسابيع القليلة المقبلة».
الحديد يتراجع إلى 2800 درهم والأسمنت دون 200,معلومات مباشر
التأجير بدلاً من التمليك
البيان الإماراتية الخميس 29 أبريل 2010 7:26 ص
بقلم :ناصر عارف
لم يكن مفاجئاً قرار لجوء الشركات العقارية إلى أسلوب التأجير بدلاً من البيع في المشاريع التي شارفت على تنفيذها أو تلك التي تخطط لبنائها خلال المرحلة المقبلة، فالأوضاع التي تحيط بالقطاع تستوجب اتخاذ مثل هذه الخطوة للحد من التأثيرات السلبية التي خلفتها الأزمة الاقتصادية العالمية في هذه الشركات، والتي ظهرت نتائجها السلبية من خلال الأداء التشغيلي لها في العام الماضي.
والى جانب أن عملية التأجير ستسهم في ضمان عوائد جيدة وتوفير سيولة للشركات العاملة في القطاع فإن من شأنها معالجة الخلل الذي يعاني منه سوق التأجير الذي يشهد.
خاصة في ابوظبي، ارتفاعاً كبيراً ليس بسبب نقص الوحدات المعروضة كما يعتقد البعض، بل نتيجة الممارسات الخاطئة للسماسرة وشركات إدارة العقارات، وفرض أسعار مبالغ فيها لتحقيق اكبر قدر ممكن من الأرباح.
ومن المؤمل مع قرار بعض المطورين العقاريين تأسيس شركات متخصصة في إدارة العقارات التابعة لها القضاء على الاستغلال الذي تتعرض له سوق تأجير الوحدات السكنية من خلال السماسرة ودكاكين غالبية ما يسمى بشركات إدارة العقارات التي يملكها أفراد لا يتوانون عن ممارسة الابتزاز ضد المستأجرين، تحت حجج واهية، منها وجود نقص في الوحدات المعروضة للإيجار، رغم أن صفحات وسائل الإعلام تطالعنا كل أسبوع بإعلانات عن توافر آلاف الوحدات للتأجير في السوق.
ومن المتوقع أن تشكل هذه الخطوة انعطافة جديدة في تعظيم إيرادات شركات العقار، من خلال لجوئها إلى التأجير بدلاً من الاعتماد على مبدأ التمليك فقط، الذي يشهد ركوداً في الوقت الراهن نظراً لشح السيولة في ظل انتقائية البنوك في تقديم التمويل للأفراد والشركات.
ولكن من الواجب التنبيه هنا إلى ضرورة حرص هذه الشركات على الابتعاد عن المغالاة في تسعير الوحدات السكنية للراغبين بالإيجار، كما هو حاصل حالياً، ذلك أن مثل هذا الأمر لن يخدم المطورين ولا السوق التي ستبقى تعاني من خلل مصطنع، وليس نتيجة تفوق الطلب على العرض كما يحاول البعض الترويج له حالياً.
التأجير بدلاً من التمليك,معلومات مباشر