السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتركم مع التقرير التالي ثم أعلق
showthread.php?tid=
الكلام المذكور في التقرير أصبح واقعا نعايشه في السنوات الأخيرة،، فللأسف أكثر مراكز التسوق تركز على احتفالات عيد الحب وعيد الأم والكريسمس وراس السنة،،، بينما لا نرى إلا اهتماما قليلا جدا جدا (ربما لرفع العتب) بأعياد المسلمين،، كما أن هذه المراكز تقوم بتخفيض الأسعار وتقديم العروض خلال أعياد غير المسلمين،، أما خلال أعياد المسلمين فالأسعار ترتفع بقدرة قادر إلى أضعاف مضاعفة!! معظم هذه المراكز مملوكة لمسلمين لكنهم سلموها لغيرهم من الاجانب ليديرها..
أطفالنا لم يعودوا يشعرون بفرحة العيد سوى بشراء الملابس الجديدة التي لم يعد لها طعم لأنهم يشترونها طوال السنة،، حتى أن كثير من العوائل تقضي يوم العيد في النوم وإذا جاء المساء ربما خرجوا لبعض مراكز التسوق التي تسودها مظاهر احتفالات الكريسمس. نحن بحاجة إلى إعادة النظر في احتفالنا بالعيد، عن طريق الاستيقاظ مبكرا وأداء صلاة العيد في المصليات وليس في المساجد،، زيادة الترابط الاجتماعي والتزاور في صباح العيد والحرص على التجمع مع الأصدقاء والأقارب في يوم العيد..
لو يهتمون في العيد مثل ما يهتمون في اليوله
والمشكلة ان اكبر المحلات التجارية او امس كنت في بيتزاء هت المويجعي حاطين الشجرة الملعونة شجرة الكرسيمس من الحينه ومزينينها والعيد ما يفتركون فيه مع ان المسئوليين في بيتزاء هت اكثرهم من مصر
كم بنقول حتى مواقع الشركات عندنا فيها كل اللغات الى اللغة العربية
ارباب
لو استمــــر الحـال على مــــا هو عليــــــه ……..
راح ينـــــزل عليـــنا غضبه ..إنه شديــد العقـــاب ……
والعبـــر كثيـــره في تـــاريخنـــا القديم ……..
بو محمد .. الريال يمكن في أمريكا و فرق الوقت (تقريبا ٧ ساعات بينا و بينهم) يخلي العيد عندهم باجر ..
كيف عيدك باجر.شو الوقفة استوت يومين؟؟؟
يوم للداخل ويوم للخارج.
المشكلة ان الموضوع المطروح صحيح 100%.لكن المصيبة ان نحن الي سمحنا بهذا الشي.واليوم جايين نشتكي ونكتب بالجرايد.والطامة الكبرى ان محد بيسمع وبصلح الوضع.
اللهم ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين.
صدقك
الواحدلوما يعرف التاريخ ويدخل المول يعرف انه في كرسميس بعد كمن اسبوع ولا حق عيد الاضحى ولا الفطر تعرف يوم تشوووف الاسعار نار
والله عجب البلاد بلادنا والعيد عيدنا ما تشوف فعاليات ولا تنزيلات في الاسعار