في خبر سبب صدمة للأوساط الصحفية في الامارات .. تم إحالة الصحفيين الكبيرين علي أبو الريش رئيس تحرير جريدة الاتحاد سابقا .. وعبدالله رشيد رئيس قسم المحليات والكاتب الصحفي بجريدة الاتحاد إلى التقاعد بعد أن أمضيا قرابة 27 عاما في بلاط صاحبة الجلالة ..
الخبر أصاب موظفي الجريدة بنوع من الاحباط خاصة ونحن على مشارف التحول من مؤسسة حكومية إلى مؤسسة محلية .. ويبدو أن دائرة الخدمة المدنية بأبوظبي والقاضي بمنع تحول موظف قضى في جهة عمل حكومية 25 عاما إلى موظف في المحلية هو السبب الرئيسي في إقالة الاستاذين الكبيرين ..
خروج الرجلين من بلاط صاحبة الجلالة خسارة للوسط الصحفي والإعلامي في دولة الامارات .. ويفتح باب تساؤلات كبيرة عن العمر المفروض لإحالة الصحفي للتقاعد .. خاصة وأن العمل الصحفي من الأعمال التي تحكمها خبرة الموظف لا عمره .. في الصحافة يكون من قضى 25 عاما هو الأفضل انتاجا والأكثر طلبا من حديثي العهد بالصحافة أو اؤلئك ذوي خبرة الخمس سنوات ..
الأستاذان الكبيران تركا بصمة لا تمحى في تاريخ الصحافة الاماراتية .. فلهما كل التقدير والامتنان ..
# لمتابعي (جابر عبيد) .. تم تعيين جابر عبيد رئيسا لقسم التسويق في شركة أبوظبي للإعلام ..
صدق .. لا أخاف من كلمة احق .. لهم فضل علي لا أنساه .. ولا أعرض قرار إحالتهم للتقاعد أبدا .. لكني لا أنسى فضلهم ..
يخيب ام لا يخيب انا لست متابع له اصلاً ولو تم توقيف قلمه لكان الافضل اذاً سيدتي لماذا هذه الزوبعة وكتابتج لموضوع
الاقتباس
في خبر سبب صدمة للأوساط الصحفية في الامارات .. تم إحالة الصحفيين الكبيرين علي أبو الريش رئيس تحرير جريدة الاتحاد سابقا .. وعبدالله رشيد رئيس قسم المحليات والكاتب الصحفي بجريدة الاتحاد إلى التقاعد بعد أن أمضيا قرابة 27 عاما في بلاط صاحبة الجلالة ..
ومن هم المصدومين اصلاً لم نسمع بأي صدمة وخبر البيض في اعتقادي سبب صدمة اكبر لانه يهم المجتمع اما احالة موظفين للتقاعد فليس صدمة اذاً يجب اختيار الكلام الذي يستحق الموضوع
ولم يحلونهم الى التقاعد الى لعدم حاجتهم اليهم في عملهم
ارباب
أما الصدمة فالأمر فعلا صدمة .. ربما لا يؤثر فيكم .. لكنه يؤثر فينا نحن الذين نعيش معهم تحت سقف صالة التحرير أكثر من جلوسنا مع أهلنا في البيوت .. نراهم يحركون العمل ويشرفون على حيثياته .. فيهم الجانب الانساني بوقفاتهم مع الجميع ..ومازلت أذكر فضل علي أبو الريش في تعييني بعد أن تسبب المصري المرتزق المدعو طارق الفطاطري بإيقاف تعيني وعملي بدون راتب لثمانية أشهر … ويكفي أن أذكر فضل عبدالله رشيد في إسقاط ديون والدي رحمه الله بعد وفاته والتي بلغت 300 ألف درهم ولولا رحمة الله عز وجل وجهد عبدالله رشيد لما انهت أزمتي على خير ..
وفضل علي أبو الريش في عدم إيقاف راتبي أثناء غيابي بعد تعرض والدي لحادث ثم وفاته .. شهران ونصف وأنا غائبة عن العمل ولم يحاسبوني ولم يسألوني عن أي إثبات ..
فضلهم في تعليمي الصحافة وفضلهم في الدفاع عني في إحدى أزماتي مع بلدية أبوظبي بسبب تقرير كتبته عنهم وكان سبب في أن يطلبني المدير السابق لبدلية أبوظبي ( تعرفونه ) حيه أو ميتة !!!!!
اذا كان شخص اخر مكان احدهم … لكنتي الان في خبر كان ..
الله يستر من الذي سنسمعه في الايام المقبلة
الله يوفقهم
تعجبني كتابات عبدالله رشيد
بدليل جريدة الخليج قبل اسبوعين ناشرة موضوع انا كاتبتنه قبل رمضان حتى الفواصل والنقط منقولة ……… جيه صحفيين ما يعرفون حتى يغيرون الفقرات بإسلوبهم .. خس الله الصحافة يوم إنها جيه!!