السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

يا جماعة حد جرب كورسات نقابة التجاريين للتسويق الاليكتروني؟

0 تصويتات
سُئل يونيو 18، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة رزان (160,640 نقاط)
انا عاوزة اقدم فى الكورس بس خايفة يكون مش مفيد ياريت لو حد جرب يقوللي
شكرا

19 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 29، 2015 بواسطة ISS0S (9,840 نقاط)
الهجرة الى المدينة
طبيعة الهجرة الى المدينة ومقتضياتها * الهجرة في القرآن الكريم: آيات الهجرة: 1- الطائفة الاولى: في صفة المهاجرين. 2- الطائفة الثانية: نفي ولاية غير المهاجرين وادانتهم. 3- الطائفة الثالث: الهجرة الى
الله ورسوله. 4- الطائفة الرابعة: مساعدة المهاجرين في سبيل الله * الهجرة: الابعاد الدينية والاجتماعية: 1- الهجرة الى المدينة: الهجرة الحقيقية. 2- التكيّف بعد الهجرة * اخلاقية رد الامانات الى
الناس.
-----------------------
طبيعة الهجرة الى المدينة ومقتضياتها
هاجر رسول الله (ص) من مكة الى المدينة غرّة ربيع الاول من السنة الثالثة عشرة من المبعث، وفي تلك الليلة بات امير المؤمنين (ع) على فراش النبي (ص)، كما اشرنا الى ذلك آنفاً. وكان علي (ع) « يجهز النبي (ص)
حين كان بالغار، ويأتيه بالطعام [بعد ان] استأجر له ثلاث رواحل، له (ص) ولابي بكر ودليلهم عبد الله بن أرقط، وخلّفه النبي (ص)... وأمره أن يؤدي عنه امانته ووصايا من كان يوصي اليه، وما كان يؤتمن عليه من
مال [فانما كان يسمّى الامين]، فأدى امانته كلّها... وأمر النبي (ص) علياً (ع) ان يلحقه بالمدينة، فخرج علي (ع) في طلبه بعد ما أخرج اليه فكان يمشي من الليل، ويكمن بالنهار حتى قدم المدينة. فلما بلغ النبي
(ص) قدومه قال: ادعوا لي علياً، فقالوا: انه لا يقدر ان يمشي فأتاه النبي (ص) فلما رآه النبي (ص) اعتنقه وبكى رحمة له مما رأى بقدميه من الورم وكانتا تقطران دماً...»[1]. ثم « دعا له بالعافية ومسح رجليه
فلم يشتكهما بعد ذلك»[2].
و«روى الثعلبي في تفسيره قال: لما اراد النبي الهجرة خلّف علياً لقضاء ديونه وردّ الودايع التي كانت عنده»[3]. وعلّق السيد ابن طاووس في طرائفه: «ثم العجب انه ما كفاه ذلك كله حتى يقيم ثلاثة ايام بمكة بعد
النبي (ص) يردّ الودائع، ويقضي الديون ويجهّز عياله ويسدّ مسده، ويحمل حرمه الى المدينة بقلب راسخ ورأي شامخ»[4]. وهاجر (ع) الى يثرب وله ثلاث وعشرون سنة، وللنبي (ص) ثلاث وخمسون، ولفاطمة (ع) ثمان
سنين.
واول ما نزل النبي (ص) حين هاجر من مكة الى المدينة في قباء. واول مسجد بُني في الاسلام وهو مسجد قباء يبعد عن المدينة، بالحساب المتري، ثلاث كيلو مترات ونصف. وبقي رسول الله (ص) في قبا مدة عشرين ليلة
ينتظر قدوم امير المؤمنين (ع). ومدة بقائه في قبا كان (ص) يصلي قصراً.
الهجرة: في القرآن الكريم
الهَجرُ في اللغة: ضد الوصل. يقال هَجَرَهُ هَجراً وهِجراناَ. والاسم: الهِجرَةُ. والهِجرَتان: هجرةٌ الى الحبشة، وهجرةٌ الى المدينة. والمهاجَرةُ من أرضٍ الى أرضٍ: تركُ الوطن[5].
ومع ان القرآن الكريم تعرض الى موضوع الهجرة في مواطن عديدة، الا انه لم يعرّفها، بل ترك تحديدها تعرفها الى العرف الاجتماعي. فما يعرفه العرف من الهجرة ينطبق على منطوق الآية الشريفة، كا هو الحال في قوله
تعالى: (يا أيُّها الذينَ آمَنوا أوفُوا بالعٌقودِ...)[6]، فترك تعريف معنى العقد الى العرف الاجتماعي. وكذلك ترك تحديد معنى الهجرة الى العرف.
والملاحظ ان الآيات القرآنية التي تناولت الهجرة انما قصدت الهجرة الى المدينة، ولم تشر الى هجرة الحبشة. ولذلك فاننا نميل الى اعتبار اطلاق لفظ «الهجرة» على «الخروج الى الحبشة» اطلاقاً مجازياً. والا فلم
تكن تلك هجرة دائمية. بل كانت هجرة مؤقتة باذن من الله ورسوله من اجل الامن والراحة من أذى مشركي مكة وعذابهم وفتنتهم. ولذلك يطلق على الهجرة الاولى الى ارض الحبشة الخروج الى الحبشة. ولا يطلق على الهجرة
الثانية الى المدينة الخروج الى المدينة.
وقد خرج جعفر بن ابي طالب (رض) الى الحبشة، ولكن علياً (ع) لم يخرج اليها، بل بقي مع رسول الله (ص) يحميه ويحمي الرسالة ضد الشرك. وكان مجموع الذين ذهبوا الى الحبشة ثلاثة وثمانين رجلا[7]ً.
ولكن الهجرة الى المدينة كانت هجرة حقيقية، لان رسول الله (ص) كان عازماً على تأسيس دولته الدينية هناك. وكان مصمماً على التعامل مع الاحداث تعاملاً عالمياً لا ينحصر بأم القرى او قريش او العرب، بل الدنيا
كلها. فكانت الهجرة الى المدينة دائمية ولم تكن عملية مؤقتة.
آيات الهجرة:
ويمكننا تصنيف الآيات القرآنية التي وردت في الهجرة الى اربع طوائف هي: في صفة المهاجرين المؤمنين، وادانة الذين لم يهاجروا من دار الشرك او حرمانهم من بعض حقوقهم، وتقييد الهجرة بكونها في سبيل الله،
وضرورة مساعدة المهاجرين.
1- الطائفة الاولى: في صفة المهاجرين
لقد انحصر المسلمون في تلك الفترة بالخصوص بطائفتين، هم: المهاجرون الذين هاجروا من مكة الى المدينة، والانصار وهم الذين آووا النبي (ص) واحتفوا بالمؤمنين المهاجرين ونصروا الله ورسوله (ص). وعدا ذلك، كان
هناك قليل ممن آمن بمكة ولم يهاجر.
فجعل الله بين المهاجرن والانصار ولاية شرعية: (إنَّ الذينَ آمَنوا وهاجَروا وجاهَدوا بأموالِهم وأنفُسهِم في سَبيلِ اللهِ والذينَ آوَوا ونَصَروُا أولئِكَ بَعضُهُم أولياءُ بَعضٍ...)[8]. ووصف أعمالهم
بأنها اثر من آثار الايمان الحق: (والذينَ آمَنوا وهاجَروا وجاهَدوا في سَبيلِ اللهِ والذينَ آوَوا ونَصَروا أولِئكَ هُمُ المُؤمِنونَ حَقّاً لَهُم مَغفِرَةٌ ورِزقٌ كَريمٌ)[9]، ثم وصف الذين هاجروا لاحقاً
بالقول: (والذينَ آمَنوا مِن بَعدُ وهاجَروا وجاهَدوا مَعَكُم فأولئكَ مِنكُم...)[10]. وفضّل الله عزّ وجلّ المهاجرين ورفع درجتهم: (الذينَ آمَنوا وهاجَروا وجاهَدوا في سَبيلِ اللهِ بأموالِهِم وأنفُسِهِم
أعظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللهِ وأولئكَ هُمُ الفائزونَ)[11].
فمن صفات الذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله، والذين آووهم ونصروهم:
1- ولاية بعضهم على بعض، أي التولي بين المهاجرين والانصار، عدا ولاية الارث لانها مختصة بالارحام والقرابة.
2- انهم مؤمنون حقاً. فقد اثبتوا في اعمالهم وافعالهم انهم اتصفوا بالصفات الحقيقية للايمان. فوعدهم الله بالمغفرة والرزق الكريم.
3- ان الهجرة كانت من لوازم الايمان، فكان يسبق الكلام عن الهجرة كلام عن الايمان بصيغة: الذين آمنوا وهاجروا... فنستفيد مفهوماً ان الاعمال من غير ايمان بالله عزّ وجلّ _ وبضمنها الهجرة _ لا فضل لها ولا
درجة لصاحبها عند الله.
4- اظهار صفة التفاضل بين المهاجرين وغير المهاجرين من المؤمنين. فالمؤمن المهاجر اعظم درجة عند الله، لانه بذل ما استطاع في سبيله عزّ وجلّ، من الايمان والهجرة والجهاد.
2 - الطائفة الثانية: نفي ولاية غير المهاجرين وادانتهم
وهي على قسمين:
الاول: نفت فيه الولاية بين المؤمنين المهاجرين والانصار من جهة وبين المؤمنين غير المهاجرين الباقين في مكة من جهة اُخرى، الا ولاية النصرة اذا استنصروهم بشرط ان يكون الاستنصار على قوم ليس بينهم وبين
المؤمنين ميثاق. وفي ذلك قال تعالى: (... والذينَ آمَنوا ولَم يُهاجِروا ما لَكُم مِن ولايَتهم مِن شَيءٍ حتّى يُهاجِروا وإنِ استَنصَروُكُم في الدينِ فَعَلَيكُم النَّصرُ إلاّ على قَومٍ بَينَكُم وبَينَهُم
ميثاقٌ...)[12]. وما نزل في قوم من المشركين اظهروا الايمان للمؤمنين ثم عادوا الى مقرهم وشاركوا المشركين في شركهم: (... فلا تتخِذوا مِنهُم أولياءَ حتّى يُهاجِروا في سِبيلِ اللهِ...)[13] فنهاهم عن
ولايتهم الا ان يهاجروا في سبيل الله، فان تولوا فليس عليهم فيهم الا اخذهم وقتلهم. فكان على المؤمنين ان يكلّفوا هؤلاء المعنيين بالآية بالمهاجرة، فان اجابوا فليوالوهم. وان تولوا فليقتلوهم.
والثاني: ادانت الذين ظلموا انفسهم بالاعراض عن دين الله وترك اقامة شعائره من جهة وجودهم في بلاد الشرك ولم يهاجروا الى بلاد الله الواسعة التي يُعبد فيها الله سبحانه دون خوف. فقال تعالى: (إنَّ الذينَ
تَتَوفّاهُمُ الملائِكَةُ ظالِمي أنفُسهِم قالوا فيمَ كُنتُم قالوا كُنّا مُستَضعَفينَ في الأرضِ قالوا ألَم تَكُن أرضُ اللهِ واسِعَةً فَتُهاجِروا فيها فأولئكَ مأواهُم جَهنَّمُ وساءَت مَصيراً)[14]. وفي
الآية استثناء منقطع بالمستضعفين الذين لا يتمكنون من الهجرة: (إلاّ المُستَضعَفينَ مِنَ الرجالِ والنساءِ والوِلدانِ لا يَستطيعُونَ حيلَةً ولا يَهتَدونَ سَبيلاً)[15].
ونستلهم مما ذكر من آيات هذه الطائفة مما يلي:
1- حرمان المؤمن غير المهاجر من حق الولاية على المؤمن المهاجر. ذلك لان المؤمن في مجتمع الشرك لا يستطيع ان يمارس امور الدين بوحي ارادته، بل ان الاكراه والضغط من قبلهم يستوجب التقية احياناً.
2- ان امتحان المشركين الذين اظهروا الايمان في البداية وعادوا الى شركهم، كان عن طريق تكليفهم بالمهاجرة الى دار الاسلام. فإن أجابوا كان على المؤمنين موالاتهم. وإن لم يستجيبوا كان على المؤمنين قتلهم.
ولكنهم لم يستجيبوا الى ذلك، ففشلوا في الامتحان، وحقّ عليهم القتل لانهم مشركون.
3- ان الهجرة من دار الشرك الى دار الاسلام حيث يعبد الله هي الطريق الوحيد للتخلص من عذاب الله. ففي دار الاسلام يكمن المجال الحقيقي للايمان والعمل والقدرة على نشر الاسلام وتطبيق مصاديق الدين في العدالة
بين الناس.
3- الطائفة الثالثة: الهجرة الى الله ورسوله
وهي كناية عن المهاجرة الى ارض الاسلام حيث يتمكن فيها المهاجر من العلم بكتاب الله وسنة رسوله (ص) والعمل بهما. قال تعالى: (ومَن يُهاجِر في سَبيلِ اللهِ يَجد في الأرضِ مُراغَماً كثيرَاً وسَعَةً ومَن
يَخرُج مِن بَيتِهِ مُهاجِر
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 2، 2015 بواسطة الأمازيغ الأحرار الش (9,240 نقاط)
ابو بكر الصديق
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 3، 2015 بواسطة Hisoka (10,260 نقاط)
هاجر النبي هو وابو بكر ولم يكن معهم احد لانهم هاجرو سرآ وبعد ذلك هاجر عدد ليس بكبير وكانو اثنيين وسبعون رجل وامرآتان ولله اعلي واعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 3، 2015 بواسطة gambler (10,080 نقاط)
هاجر مع النبي ابوبكر
وعدد المسلمين غير معروف
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 5، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
متى فتح المسلمون مكة
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 10، 2015 بواسطة alex_shan (9,600 نقاط)
ابو بكر الصديق فقط الذى هاجر مع الرسول عليه افضل الصلاة وازكى السلام
ومرشد الصحراء
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 10، 2015 بواسطة Nay Ef MAFIA (9,740 نقاط)
الرسو وابي بكر الصديق فقط لانهم سافرو سرا
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 13، 2015 بواسطة فراولة (10,440 نقاط)
ابوبكر الصديق رضي الله عنه.هو من هاجر مع الرسول عليه السلام.
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 15، 2015 بواسطة كمنتا شسيبل (10,480 نقاط)
في الهجره كان هو وابو بكر الصديق
لاكن هاجر بعهد عدد كبير جدا من الصحابه الى المدينه
...