السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ايهما اقوى.. الجيش المصرى ام الجيش الايرانى؟؟

0 تصويتات
سُئل يونيو 11، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة Amir Eyad (9,320 نقاط)

153 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 15، 2015 بواسطة good music (9,060 نقاط)
الجيش الايراني لان ايران تاريخيا كنت مشهورة بقوة جيشها ولذلك كان عمر بن الخطاب يقول ليت بيننا وبين فارس جبل من نار.
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 15، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
انظروا الى طائرة التجسس التي انزلت الكترونياً
و القمر الصناعي التابع للـ(CIA) الذي تم حرفه عن مساره و ايقافه عن عمله و هو في الفضاء
ثم قارنوا من هو الأقوى
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 15، 2015 بواسطة Tulipஞ (9,880 نقاط)
طبعاً الجيش المصري بلا شك
من نواحي عده
أولاً الجيش الإيراني نمر من ورق لا قوة له ولا عتاد
لن يصمد في الحروب هو يعتمد على مليشيات في تنفيد ايوديولوجياته
ثانياً جيش مصري جيش مجرب وقوي وله مكانته
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 16، 2015 بواسطة sive (9,840 نقاط)
بدون شك مصر دولة متخلفة وفقيرة وفاسدة لذلك هي ضعيفة اعتقد ان الجيش الصومالي اقوى من الجيش المصري .
اما الجيش الايراني فعلا قوي ينافس جيش امريكا وبريطانيا
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 16، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
يا ناس مصر اكبر وحسن دولة ايران دولةمعندهش عقل مش عايزن سلام لية عشان دول مكنش لهوم لزمة فى اول ما يبقة عندهوم جيش محترام يعملك فرح وخوش فى النووى لكن مصر لا تقول ما
عنده مثل ايران و على فكرة البقول ان الجيش الايرانى اجمد من الجيش المصرية يبقة ميعرفش حاجة ان الجيش الايرايى لو عرف ان خلاص دخل حرب و للة ما هتلقى جندى ايرانى واحد عشان دول معندوهمش عقل وهيحصل فى
ايران مثل ما حصل فى العراق وشكرا الجيش المصرية خير اجناد الارض واسف لو جيبت اسم العراق ولكن دول مش عايزن سلام واحنا كا مسلمين مش عايز دولة تانى تروح من العالم الاسلامى وشكرا
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 16، 2015 بواسطة rood (9,380 نقاط)
اصلا طول عمرهن العرب هيك كلاب لبرا واسود لجوا انوا شو عمل الجيش المصري ب1967 و1973 اول مرة انهزم هزيمة فادحة هو ومعوا اربع دول عربية تاني مرة حقق المفاجئة والمباغتة لكن
خسر حرب كان حيربحها وخسر الجيش الرابع كلو وتعدموا على يد لواء شارون في سوؤال ليش خسر طبعا لانوا في قادة خونة تنين لانوا في عندوا هيك جمهور غبي متعصب جبان جمهور متخلف عايش بين الاحقاد والجاهلية ما
بميز بين مؤخرته وبين تموا وكمان القدس تابى ان تتحرر الا على ايدي المؤمنين مش المؤمنين لمتلكن كل همكن الفجور وراقصات والمطربين والمطربات هدا انتاجكم وهدا همكن هيدي اول نقطة يا امة المليار مسلم
1982 دخلت اسرائيل لبنان وقف بوجها الابطال افتتحها الشهيد احمد قصير سحق الجيش الاسرائيلي بين ضباط وجنود بعدها المارينز وبعده المطار اهم جيوش العالم تمرغ انفها ببيروت بعد 18 سنة خرجت اسرائيل زليلة من
لبنان انتوا وين كنتوا؟؟؟ انتوا كنت عاملين سلام معها متامرين على امتكن ولكن الله بدوا النوعية مش الكمية ليعطيه النصر وايران كانت عم تدعم وتدفع ضريبة لهلا لانوا هيك مواقف بدها رجال مش ناس غوغائين متلكن
انتوا بدكن تقاتلوا انت بدكن تواجهوا انت بالمعدلات ولا شي اذا بتقدروا تعملوا شي فهوا شي واحد تحاصروا وتجزروا بناس ضعاف او تفجروا حالكن بالاطفال والنساءانتوا شوهت الاسلام المحمدي الاصيل من ورا جهلكن
وحقدكم انتوا وقت واجهتوا اسرائي كانت تتصف حروبكن بين ذكي وبين غبي حروبنا اتصفت بحرب الادمغة
2006 اسرائيل وضعت كل قواها وقواتها وكل العالم تحت تصرفها وانتوا كنت ماجورين عندها شو صار؟؟... 2300 شب بس كسروا عظام الجيش الاسرائيلي وانهزم وكل من دعموا حس بالخيبة وانتوا معوا
2012 الاسرائيلي بهدد ب 8 فرق بدوا يفوتون على لبنان باي حرب مع العلم كل فرق الجيش الاسرائيلي 12 فرقة انتواا وين الكن حساب وين الفرق لحتينها كرمالكن اصلا انتوا ما الكن شي بالمعادلة لا بتنجمعوا ولا
بتنطرحوا اصلا انت ولا شي بس بتستخدموا كرمال تفجير هون او فتنة هون والذكي بيعرف انوا باي حرب جديدة مش بس بدها تنكسر عظام الجيش الاسرائيلي بدها تنطحن عضاموا ان لله رجالا ان ارادوا اراد وانت متل ما قال
الله تعالى : (وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ
مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا
اليوم بنقول الف مرة اسرائيل عدونا بعدين بتجوا انت لانوا انت حاتين حالكن هيك وقت تتركوا اسرائيل وتلحقوا ايران انتوا بدكن توجهوا ايران؟ ليش اصلا ايران بتواجهكون عندها اعداء ودول اهم بكتير منكن بس اذا
اجا يوم وكنتوا ضد ايران انتبهوا تتفاجؤا بالقوة وتكتشفوا انوا ايران قوة حقيقية ما بيوقف بوجها حدا وتكتشفوا انوا كل قوتكن زوبعة بفنجان
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 16، 2015 بواسطة الاسد الاسمر (10,440 نقاط)
الجيش الأمريكي هو الأقوى
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 17، 2015 بواسطة hussen alsamarai (10,280 نقاط)
مصر طبعا وكل من حالفها من العرب السنه الاشراف
اما الانجاس فلا وزن لهم ولا عتاد
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 17، 2015 بواسطة الشيح الاحمدي (9,840 نقاط)
نعلم أن للجيش الجزائري كان له دور كبير جدا في هذه الحرب
خبراء تل أبيب ينشرون تخوفاتهم من "حرب غفران" جديدة تديرها الجزائر
هذا ما قدّمه الجيش الجزائري لنصرة فلسطين وتدمير خرافة "الجندي الإسرائيلي الذي لا يُهزم"
صورة نادرة عن مشاركة الجيش الجزائري في نصرة فلسطين
كانت الجزائر من أوائل الدول التي ساعدت المصريين في حرب أكتوبر 1973، وقد شاركت بالفوج الثامن للمشاة الميكانيكية، وكان الرئيس الراحل هواري بومدين قد طلب أنذاك من الإتحاد السوفياتي شراء طائرات وأسلحة
لإرسالها إلى المصريين عقب وصول معلومات استخباراتية في أوروبا قبل الحرب، مفادها أن إسرائيل تنوي الهجوم على مصر، وقد باشر إتصالاته مع السوفيات، لكن السوفياتيين طلبوا مبالغ ضخمة.
المشاركة الجزائرية المميزة والقوية، في الحروب العربية المتعلقة بنصرة القضية الفلسطينة، سواء على الصعيد السياسي والديبلوماسي (ميلاد الدولة الفلسطينية بالجزائر..تحت شعار: مع فلسطين ظالمة أو مظلومة)، أو
على الجبهة العسكرية، تبدّد، حسب ملاحظات المراقبين الدوليين، وحتى استنادا إلى اعترافات الجانب الإسرائيلي، بعض المزاعم والأكاذيب وتحريف التاريخ وتغليط الرأي العام وتضليله من طرف بعض المتخاذلين
و"المتواطئين" والحاقدين، بشأن ما قدّمته الجزائر ومازالت تقدمه إلى اليوم علنا لفلسطين..قضية كل العرب.
دور الجزائر في حرب 73.. سقوط خرافة "الجندي الذي لا يهزم"
وحسب ما نشرته بعض التقارير الإعلامية المستنبطة من شهادات تاريخية ووقائع ميدانية، متعلقة مباشرة بملفات حرب 73، هذه بعض الإحصائيات لما قدمته الجزائر كثاني دولة من حيث الدعم لهذه الحرب.
الوحدات:
* 3 فيالق دبابات.
* فيلق مشاة ميكانيكية.
* فوج مدفعية ميدان.
* فوج مدفعية مضادة للطيران.
* 7 كتائب للإسناد .
التعداد البشري
* 2115 جندي.
* 812 ضابط صف.
* 292 ضابط.
العتاد البري:
* 96 دبابة.
* 32 آلية مجنزرة.
* 12 مدفع ميدان.
* 16 مدفع مضادا للطيران.
العتاد الجوي
* سرب من طائرات ميغ 21
* سربان من طائرات ميغ 17
* سرب من طائرات سوخوي 7
كانت الجزائر ثاني أكبر قوة على جبهة الحرب العربية-الإسرائيلية، وكانت المهمة التي تكفلت بها الطائرات الجزائرية هي الدفاع عن سماء مصر، أي الاعتراض، ونجحت في الكل المهمات الموكلة لها، وكانت الجزائر
البلد الوحيد الذي لم يخسر أي طائرة عدا طائرة واحدة من نوع "ميغ-17" أصيبت على الجناح ونجا الطيار بها وأنزلها بالمطار.
أما القوات البرية، فكانت تعمل بسيناء وكانت تهاجم، فاندهش المصريون مما يفعله الجزائريون، فكانوا يهاجمون مباشرة ويتقدمون على باقي القوات، ويباشرون بالهجوم قبل تلقي الأوامر وكذالك كان شارون في أحد
المرات في مرمى قناص جزائري قبل أن تفرّ الفرقة التي كان فيها "الجزار".
وعن القدرة والكفاءة الجزائرية في الحروب، اعترف الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي "عاموس هرئيل" ليقطع الشك باليقين، ويضع نظريته التي يقول عنها إنها "الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه"، علما أن "هرئيل" محلل
وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول
العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير إستخباراتية زوده بها جهاز الموساد.
وفيما يخص الجزائر تحدث "هرئيل" قائلا: "يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي في تكبدنا
خسائر فادحة"، مضيفا في شهاداته واعترافه ببسالة القوات الجزائرية: "من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على
خط المواجهة المباشرة"!
وتحت عنوان "عدو للأبد"، في إشارة للجزائر، أسهب "هارئيل" بالقول: "الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها
طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم"!
هزيمة إسرائيل في الجزائر
الخبير الإسرائيلي حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: "لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر
سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية
اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود!، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا
أننا عجزنا حتى الساعة عن اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء
ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا" !، ويختتم "هارئيل" بالقول: "لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر".
تخوفات من "حرب غفران" جديدة بين الجزائر وتل أبيب
يقول "هارئيل" في اعترافاته المرعوبة: "إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من
جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة (حرب الغفران)"، مضيفا: "وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه
هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن
العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي، ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة" !، مضيفا: "فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها
سالفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى بإتباع سياسة التخويف والترهيب، فهي لن تحقق
شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم".
ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية، وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، حيث قال: "وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على إتباع أقصى درجات الحذر، فرغم المواقف المعتدلة التي
يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به"! مسترسلا بلغة استشرافية خائفة: "فأنا أؤكد وأعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا
الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي
طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي".
والدليل، حسب خبراء تل أبيب، فإن الرئيس بوتفليقة: "يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا
تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا"، واختتم بالقول: "إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد
الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف"!
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 17، 2015 بواسطة كوربيكا (10,660 نقاط)
طبعا الجيش المصرى وبمراحل كمان الجيش الايرانى خدعة كبيرة وخوش ودورا على جوجل هتعرفوا ان الجيش المصرى اقوى جيش بعد اسرائيل وقبل تركيا ومتفوق بمراحل وعدة اضعاف على ايران
ده على مستوى الاسلحة التقليدية ام الاسلحة الاخرى العلم عند الله
...