السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من الذين وصفهم عمرو بن العاص رضي الله عنه انهم يجمعهم الطبل وتفرقهم العصا

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 28، 2015 في تصنيف السعودية بواسطة لمى (162,260 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

مصارية = المصريين

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
 
أفضل إجابة
مصارية!
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
يا أخوان  المصريين من أفضل الشعوب العربيه  وأقربها لنا
وجربناهم وشفنا غيرهم
ويكفي عداوه للشعوب
وللعلم في هذا الموقع رأيت من الشعوب فقط المصريين
من لديهم طرح واقعي ومعقول وناس مثقفين
والفرد الاعتيادي ليس مسوءل عن تصرفات الحاكم
وخلي نلتفت لاعداء الداخل ألي دمرو البلد
مع تقديري للأخوه المصريين  وللكل هنا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
المصااااااااروه مع احترامي للاعضاء الكرام محد يزعل اووووكي
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
ومن الذى قال
يا شعب الكفر و النفاق دينكم ديناركم
أرجع الى تاريخ بلدك حتى تعلم من أنتم (مع أحترامى الشديد للعراقيين الشرفاء)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
ما ورد في فضل مصر من الآيات الشريفة والأحاديث النبوية قال الكندي وغيره من المؤرخين‏:‏ فمن فضائل مصر أن الله عز وجل ذكرها في كتابه العزيز في أربعة وعشرين
موضعًا منها ما هو بصريح اللفظ ومنها ما د لت عليه القرائن والتفاسير‏.‏
فأما صريح اللفظ فمنه قوله تعالى‏:‏ ‏"‏ اهبطوا مصرًا فإن لكم ما سألتم ‏"‏ - البقرة‏:‏ 61 وقوله تعالى يخبر عن فرعون‏:‏ ‏"‏ أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي ‏"‏ - الزخرف‏:‏ 51 وقوله تعالى‏:‏
‏"‏ وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتًا واجعلوا بيوتكم قبلة ‏"‏ - يونس‏:‏ 87 ومنه قوله عز وجل مخبرًا عن نبيه يوسف عليه السلام‏:‏ ‏"‏ ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ‏"‏ - يوسف‏:‏ 9 وأما
ما دلت عليه القرائن فمنه قوله عز وجل‏:‏ ‏"‏ ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ‏"‏ - يونس‏:‏ 93 وقوله عز وجل‏:‏ ‏"‏ وآويناهما إلى ربوةٍ ذات قرار ومعين ‏"‏ - المؤمنون‏:‏ 0‏.‏
قال ابن عباس وسعيد بن المسيب ووهب بن منبه وغيرهم‏:‏ هي مصر‏.‏
وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ فأخرجناهم من جناتٍ وعيون وكنوزٍ ومقام كريم ‏"‏ - الشعراء‏:‏ 58 وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها ‏"‏ - الأعراف‏:‏
137‏.‏
يعني مصر وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ كم تركوا من جناتٍ وعيونٍ وزروعٍ ومقامٍ كريمٍ ونعمةٍ كانوا فيها فاكهين كذلك وأورثناها قومًا آخرين ‏"‏ - الدخان‏:‏ 25 26 27‏.‏
يعني قوم فرعون وأن بني إسرائيل أورثوا مصر‏.‏
وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمةً ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ‏"‏ - القصص‏:‏ 6‏.‏
وقوله عز وجل مخبرًا عن نبيه موسى عليه السلام‏:‏ ‏"‏ يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين ‏"‏ - المائدة‏:‏ 21 وقوله عز وجل مخبرا عن فرعون‏:‏ ‏"‏ يا قوم
لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض ‏"‏ - غافر‏:‏ 29‏.‏
وقوله عز وجل‏:‏ ‏"‏ وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون ‏"‏ - الأعراف‏:‏ 37‏.‏
وقوله تعالى مخبرًا عن فرعون‏:‏ ‏"‏ أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك والهتك ‏"‏ - الأعراف‏:‏ 27 ا يعني أرض مصر‏.‏
قوله تعالى مخبرا عن نبيه يوسف عليه السلام‏:‏ ‏"‏ اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم ‏"‏ - يوسف وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاء
نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَّشَاء وَلاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ‏"‏ - يوسف‏:‏ 21 وقوله تعالى مخبرا عن بني إسرائيل‏:‏ ‏"‏ وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً
وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ ‏"‏
- يونس‏:‏ 88 وقوله تعالى مخبرًا عن نبيه موسى عليه السلام‏:‏ ‏"‏ عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض ‏"‏ - الأعراف‏:‏ 129 وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ أو أن يظهر في الأرض الفساد ‏"‏ - غافر‏:‏ 26‏.‏
يعني أرض مصر‏.‏
وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى ‏"‏ - القصص‏:‏ 20‏.‏
وقوله عز وجل‏:‏ ‏"‏ إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعًا ‏"‏ - القصص‏:‏ 4‏.‏
وقوله تعالى مخبرا عن ابن يعقوب عليه السلام‏:‏ ‏"‏ فلن أبرح الأرض ‏"‏ - يوسف‏:‏ 80‏.‏
يعني مصر‏.‏
وقوله تعالى‏:‏ ‏"‏ إن تريد إلا أن تكون جبارًا في الأرض ‏"‏ - القصص‏:‏ 19‏.‏
وأما ورد في حقها من الأحاديث النبوية فقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏"‏ ستفتح عليكم بعدي مصر فاستوصوا بقبطها خيرًا فإن لهم ذمة ورحمًا ‏"‏ قال ابن كثير رحمه الله‏:‏ والمراد بالرحم
أنهم أخوال إسماعيل بن إبراهيم الخليل عليهما السلام أمه هاجر القبطية وهو الذبيح على الصحيح وهو والد عرب الحجاز الذين منهم النبي صلى الله عليه وسلم وأخوال إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمه
مارية القبطية من سنى كورة أنصنا وقد وضع عنهم معاوية الجزية إكرامًا لإبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏
انتهى كلام ابن كثير‏.‏
وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال‏:‏ ‏"‏ إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندًا كثيفًا فذلك الجند خير أجناد الأرض ‏"‏ فقال له أبو بكر رضي الله عنه‏:‏ ولم ذلك يا رسول الله فقال‏:‏ ‏"‏ لأنهم وأزواجهم
في رباط إلى يوم القيامة ‏"‏ وعنه صلى الله عليه وسلم وذكر مصر‏:‏ ‏"‏ ما كادهم أحد إلا كفاهم الله مؤونته ‏"‏‏.‏
وقال عبد الله بن عمرو بن العاصي رضي الله عنهما‏:‏ أهل مصر أكرم عاجم كلها وأسمحهم يدًا وأفضلهم عنصرًا وأقربهم رحمًا بالعرب عامة وبقريش خاصة‏.‏
وقال أيضا‏:‏ لما خلق الله آدم مثل له الد نيا‏:‏ شرقها وغربها وسهلها وجبلها وأنهارها وبحارها وعامرها وخرابها ومن يسكنها من الأمم‏.‏
ومن يملكها من الملوك فلما رأى مصر رآها أرضًا سهلة ذات نهر جارٍ مادته من الجنة تنحدر فيه البركة ورأى جبلًا من جبالها مكسوًا نورًا لا يخلو من نظر الرب عز وجل إليه بالرحمة في سفحه أشجار مثمرة فروعها في
الجنة تسقى بماء الرحمة فدعا آدم في النيل بالبركة ودعا في أرض مصر بالرحمة والبر والتقوى وبارك على نيلها وجبلها سبع مرات قال‏:‏ يا أيها الجبل المرحوم سفحك جنة وتربتك مسكة تدفن فيها عرائس الجنة أرض
حافظة مطبقة رحيمة لا خلتك يا مصر بركة ولا زال بك حفظة ولا زال منك ملك وعز يا أرض مصر فيك الخبايا والكنوز ولك البر والثروة سال نهرك عسلًا كثر الله رزقك ودر ضرعك وزكا نباتك وعظمت بركتك وخصبت ولازال فيك
يا مصر خير ما لم تتجبري وتتكبري أو تخوني فإذا فعلت ذلك عراك شر ثم يغور خيرك‏.‏
فكان عليه السلام أول من دعا لها بالرحمة والخصب والرأفة والبركة‏.‏
وقال عبد الله بن عباس‏:‏ دعا نوح عليه السلام لابنه بيصر بن حام - وهو أبو مصر الذي سميت مصر على اسمه - فقال‏:‏ اللهم إنه قد أجاب دعوتي فبارك فيه وفي ذريته وأسكنه الأرض الطيبة المباركة التي هي أم
البلاد وغوث العباد ونهرها أفضل أنهار الدنيا واجعل فيها أفضل البركات وسخر له ولولده الأرض وذللها لهم وقوهم عليها وقال عبد الله بن عمرو بن العاصي رضي الله عنهما‏:‏ لما قسم نوح عليه السلام الأرض بين
ولده جعل لحامٍ مصر وسواحلها والغرب وشاطىء النيل فلما قدم بيصر بن حام وبلغ العريش قال‏:‏ ‏"‏ اللهم إن كانت هذه الأرض التي وعدتنا على لسان نبيك نوح وجعلتها لنا منزلًا فاصرف عنا وباها وطيب لنا ثراها
واجمع ماها وأنبت كلاها وبارك لنا فيها وتمم لنا وعدك إنك على كل شيء قدير وإنك لا تخلف الميعاد ‏"‏ وجعلها بيصر لابنه مصر وسماها به‏.‏
يأتي ذكر ذلك عند ذكر من ملك مصر قبل الإسلام في هذا المحل إن شاء الله تعالى‏.‏
والقبط ولد مصر بن بيصر بن حام بن نوح عليه السلام‏.‏
وقال كعب الأحبار‏:‏ لولا رغبتي في بيت المقدس لما سكنت إلا مصر فقيل له‏:‏ ولم قال‏:‏ لأنها معافاة من الفتن ومن أراد بها سوءًا كبه الله على وجهه وهو بلد مبارك لأهله فيه‏.‏
وروى ابن يونس عنه قال‏:‏ من أراد أن ينظر إلى شبه الجنة فلينظر إلى مصر إذا زخرفت وفي رواية‏:‏ إذا أزهرت‏.‏
وروى ابن يونس بإسناده إلى أبي بصرة الغفاري قال‏:‏ سلطان مصر سلطان الأرض كلها‏.‏
قلت‏:‏ ولهذا الخبر الصحيح جعلنا في آخر تراجم ملوك مصر حوادث سائر الأقطار كلها‏.‏
وقال‏:‏ في التوراة مكتوب‏:‏ مصر خزائن الأرض كلها فمن أراد بها سوءًا قصمه الله‏.‏
وقال عمرو بن العاصي رضي الله عنه‏:‏ ولاية مصر جامعة تعدل الخلافة‏.‏
وعن عبد الله بن عمرو بن العاصي رضي الله عنه قال‏:‏ خلقت الدنيا على خمس صور‏:‏ على صورة الطير برأسه وصدره وجناحيه وذنبه فالرأس مكة والمدينة واليمن والصدر الشأم ومصر والجناح الأيمن العراق وخلف العراق
أمة يقال لها‏:‏ واق واق وخلف ذلك من الأمم ما لا يعلمه إلا الله والجناح الأيسر السند والهند وخلف الهند أمة يقال لها‏:‏ باسك وخلف باسك أمة يقال لها‏:‏ منسك وخلف ذلك من الأمم ما لا يعلمه إلا الله والذ
نب من ذات الحمام إلى مغرب الشمس وشر ما في الطير الذنب‏.‏
وقال ابن عبد الحكم حدثنا أشهب بن عبد العزيز وعبد الملك بن مسلمة قال حدثنا مالك بن أنس عن ابن شهاب عن كعب بن مالك‏:‏ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏ إذا افتتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيرًا
فإن لهم ذمة ورحمًا ‏"‏ ثم ساق ابن عبد الحكم عدة أحاديث أخر بأسانيد مختلفة في حق مصر ونيلها في هذا المعنى‏.‏
وقال أبو حازم عبد الحميد بن عبد العزيز قاضي العراق‏:‏ سألت أحمد بن المدبر عن مصر فقال‏:‏ كشفتها فوجدت غامرها أضعاف عامرها ولو عمرها السلطان لوفت له بخراج الدنيا‏.‏
وقال بعض المؤرخين‏:‏ إنه لما استقر عمرو بن العاصي رضي الله عنه على ولاية مصر كتب إليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه‏:‏ أن صف لي مصر فكتب إليه‏:‏ ورد كتاب أمير المؤمنين أطال الله بقاءه يسألني عن مصر‏:‏
اعلم يا أمير المؤمنين أن مصر قرية غبراء وشجرة خضراء طولها شهر وعرضها عشر يكنفها جبل أغبر ورمل أعفر يخط وسطها نيل مبارك الغزوات ميمون الروحات
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
ولكن الغريب ان يؤخذ كلام منسوب لعمرو بن العاص زورا ولم يثبت ...بل البعض كالعادة نسبه الى الحجاج.....بموضع غير مثبت ايضا.........؟؟؟!!
وكأنه رأي الاسلام ...ولكنه ينسى.....
حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
إنكم ستفتحون مصر . وهي أرض يسمى فيها القيراط . فإذا فتحتموها فاستوصوا بأهلها خيرا . فإن لهم ذمة ورحما .
"كون هاجر أم إسماعيل جد النبي عليهما الصلاة و السلام"
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2543
خلاصة الدرجة: صحيح
ولكن نفس الاسلام العظيم منه أخذنا..........:
ولن استخدم الحديث الذي يردد واسناده ضعيف على ما قرأت.....:
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها......
ولم آخذه....؟؟؟؟!!!!!!
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
يا اخوان التاريخ العربي له وجهين وجه جميل والثاني غير جميل ومن الافضل نخلي الوجه الجميل للأعلى
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
اخوانى الاعزاء يكفينا طرحا لاسئلة لن تنفعنا ولن توحدنا . ورجاء عدم الرد على اي سؤال يسئ الى دولة او شعب .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 27، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
لماذا ـ ان صح ـ وصفهم بهذا الوصف؟
وهل تعتقد أنه كان مصيباً او مخطئاً في وصفه؟
وهل ينطبق هذا الوصف عليهم اليوم؟
وهل يلزم عليك وعليَّ أن أقبل هذا الوصف؟
وتقبل تحيتي
...