السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

احسن النبي صلى الله عليه وسلم واصحابة التعامل مع اليهود والنصارى

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 27، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة مرام (150,640 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

وكان ذلك سببا في اسلام بعضهم

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 24، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
 
أفضل إجابة
ولكن نعم النصارى ممن* آمنوا* كانوا أرق قلبا من اليهود كالملك النجاشي الذي دخل الدين الحق ...
أما من لم يؤمن فأولئك هم الكافرون لقوله تعالى:
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي
الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
قال تعالى:وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ...
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
لو أن نبياً أبرص، بعث في قوم من البُرص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطاً من شروط الإيمان بالله – الفيلسوف السعودي د.عبدالله القصيمي.
المقالة مهداه إلى جميع الظلاميين وأتباعهم المضللين.
----------------------------------------------
في أرض جدباء قاحلة، وواد غير ذي زرع، خرج محمد ليقول كلمته، وظن أن كلماته لا مبدل لها، وأنها تأتيه وحياً من السماء. المسلمون يقدسون محمداً أكثر من الله نفسه، إذ ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ).
وصف نفسه بأنه ( على خلق عظيم ) وقال عن نفسه بأنه ( الصادق الأمين ) ووصف نفسه ( بأشرف المرسلين ) بل و ( سيد الخلق أجمعين ) !! يا لمحمد كم كان مغتراً بنفسه ومعتزاً باختلافه عن باقي البشر، كيف لا وهو (
المصطفى ) الذي اصطفاه الله من بين كافة مخلوقاته. إن ( الله ) هنا لا يتحكم بأخلاق المخلوقات، فهو قد خلقهم، فخرج هذا لصاً وذاك كذاباً وهذا قاتلاً .. إلا محمد فقد خرج من بين الخلق كأفضلهم جميعاً ولهذا
قرر ( الله ) أن يجعله رسولاً له، ليبلغ الناس دعوة الحق.
محمد كان يعاني من عقدة نقص فظيعة، فكان يعوضها بالألفاظ والكلام. فبلاده مكة ( مكرمة ) والمدينة ( منورة ) والمصحف ( شريف ) والقرآن ( كريم ) والتنزيل ( حكيم )، واللفتة للمدون الملحد السعودي ( نواف
).
كنا في المقال السابق قد أوضحنا أن محمداً كان يقبل بمنطق المؤامرة لتحقيق مآربه وشهواته، خاصة تلك التي تتعلق بالنساء، فقد كان شهوانياً بصورة غير معقولة لدرجة أن تزوج من زينب بنت جحش وهي زوجة ابنه
بالتبني زيد بن الحارث، وقد اضطر محمد لتحريم التبني في الإسلام فقد لكي يفوز بزينب، مثلما قبل أن تسقي خديجة أباها خمراً ومثلما قبل أن ينقلب أبو بكر على مطعم بن جبير ويفسخ خطبة عائشة، وكذلك عندما استبدل
صفية بنت حي ابن أخطب " اليهودية " بجمل وجاريتين بعدما كانت قد وقعت سبية في سهم شخص من أتباعه يدعى دحية.
الأنبياء والمصلحين يمتازون بنقاء السريرة والزهد في مطامع الدنيا طلباً للآخرة، وهذا ما كان محمد يطالب به أتباعه، فيما لم يلتزم هو نفسه بحرف من ذلك، فتزوج أجمل النساء اللواتي اختلف الباحثون والمؤرخون
على عددهن الحقيقي، وكذلك فرض على المسلمين نصيبه بخمس الغنائم ( المسروقات )، وهو القائل: " الحمد لله الذي جعل رزقي تحت سن رمحي ". يعترف محمد هنا أنه مجرد لص وقاطع طريق، وما الغزوات التي كان يدعي أنها
" جهاد في سبيل الله " سوى سطو على قوافل تجار الجزيرة العربية، حيث كان يقتل من يقتل لكي يسرق أموال القافلة ثم يوزعها على أتباعه على أن يفوز هو بنصيب الخمس كما أسلفنا. المضحك في الأمر هو ادعاءاته بأن "
الله " قد منحه ترخيصاً بجواز سرقة الناس والسطو على ممتلكاتهم بسبب اختلافهم في العقيدة ! أما المرعب في الأمر، فهو ترخيص إله محمد له ولأتباعه بجواز اغتصاب نساء المهزومين في الحرب على اعتبار أنهن " حلال
" للمسلم دون عقد نكاح !! ( الآية 24: سورة النساء: والمحصنات من النساء ).
الشريعة الإسلامية شريعة بدائية، وقد كانت امتداد لشرائع البدو من قبل الإسلام. فقط غير محمد المسميات فقال عن " النهب والسلب والسرقة " أنها " غنائم "!
تساؤلات خطيرة حول حقيقة أخلاق محمد وإله محمد:
1- لماذا قبل محمد بمؤامرة خديجة على أبيها بالخمر ؟
2- لماذا تزوج طفلة ؟
3- لماذا حلل اغتصاب نساء المهزومين في الحرب ؟
4- لماذا حلل سرقة ونهب أموال المهزومين ؟
5- لماذا استبدل صفية وفضلها لنفسه على دحية ؟
6- لماذا فلق الشاعرة أم قرفة لمجرد أنها هجته ببيت من الشعر ؟
7- لماذا اغتال كعب بن الأشرف غيلة لمجرد أشعاره ؟
8- لماذا اغتال حي بن أخطب وسبى ابنته ؟
9- كيف تمكن محمد وبأي نفسية من أن يتزوج من زوجة ابنه زيد بن الحارث ؟ ألم يستطع أن يتمالك نفسه ويتحكم بشهواته المنفلته من عقالها ؟
10 – كيف عزم محمد على تطليق سودة بنت زمعة فقط لمجرد أن شاخت وكبرت ؟ لو فعلها شخص عادي في هذا الزمن، فبماذا يمكن وصف أخلاقه ؟
11- لماذا قتل وسحل وشنع جثث من قاموا بسرقة الإبل خاصته ؟ ( الآية: جزاء الذين يحاربون الله ورسوله أن تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ... ) ؟؟؟؟
من جهة ثانية، فإن تصورات محمد وإله محمد عن الكون والأرض والشمس، لا تزيد عن كونها تصورات طفولية ساذجة، هي تصورات أهل ذلك الزمان، فالشمس تغيب لتسجد تحت العرش ( الآية: والشمس تجري لمستقر لها )، والسماء
مرفوعة ( بلا عمد ترونها )، والأرض ليست كروية بل ممدودة ( والأرض مددناها فكانت مهاداً، وإلى الأرض كيف سطحت )، والشمس تغرب في عين حمئة ( من الطين الأسود ). بالطبع هذا خلاف الأخطاء اللغوية والنحوية
الكثيرة في القرآن، مما يجعله كتاب من تأليف محمد بامتياز، وهو في تصوراته للكون وللطبيعة ذو عوج وتخيلات قديمة عرجاء، ونأسف للتوسع في هذه النقطة غير المتصلة بصلب الموضوع.
وفي الختام، نؤكد على أن أفعال محمد وأخلاقه وتصرفاته وتشريعاته، لا تدل بالمرة على أنه كان على خلق قبل أن يكون هذا الخلق عظيماً بل كان سارقاً ولصاً وقاطع طريق القوافل ( يسميها غزوات في سبيل الله ).
المسلمون واهمون، مغيبون، جاهلون، لا يقرأون، ولا يبحثون، ولا يشكون، مؤمنون إيماناً أعمى بأن رسولهم ينطق عن " الوحي "، وبأنه مرسل من السماء، وبأنه الصادق الأمين، وبأنه نبي الرحمة. لا يفكرون بأن هذه
العقيدة الشائكة المنسوخة عن التوراة قد أوصلتهم إلى الدرك الأسفل، ولا يتأملون الفوارق الحضارية مع الأمم الأخرى، بل يعتبرون أنفسهم أفضل الأمم بجهلهم وغرورهم وكذبهم ونفاقهم وتخلفهم وجرائمهم. يعتقدون
أنهم بخطف الرهائن وخطف الطائرات وخطف السفن وتفجير الناس وتفخيخ الأسواق سيرهبون الشعوب ويجعلونها تسلم لهم، غير متخيلين بأن المجرم واللص وقاطع الطريق سيسقط في مزبلة التاريخ. تصرفات القاعدة وطالبان
نابعة من تصرفات محمد، فقراصنة الصومال يعتبرون السفن العابرة " غنائم " !!!!!
منقووول
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:عن محمد عن أبي هريرة عن النبي {صلى الله عليه وسلم} قال لو آمن بي عشرة من اليهود لآمن بي اليهود ....
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
وهل احسنو اليه
ما رائيكhttp://ejabat.google.com/ejabat/user?userid=17207044499901196033‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
عليه الصلاة والسلام...اليهود آمن منهم أقل من عشرة فقط عن كبر وجبروت فهم يعرفون الحق ولكن الكبر منعهم فتبعوا هوى الشيطان..
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
الرجاء الابلاغ عن هذا المسيئ للرسول : تحقق من الصورة بملف التعريف http://ejabat.google.com/ejabat/user?userid=17207044499901196033
حسبي الله ونعم الوكيل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
بابي انت وامي يارسول الله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
الرسول كان يتعامل مع اليهود والنصارى بمحبة حيث:
كان النبي يحسن التعامل مع اليهود والنصارى ،قال الرسول محمد
(لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام ، إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه)!!!!
وهذا يدل على حرص النبي على ألا يتأذى اليهود والنصارى من سلام المسلمين!!! فالمسلمون كانوا ذو أيادٍ صلبة ربما تؤذي أحدهم، وكذلك يخاف عليهم من سلوك الطريق الواسع؛ لأن فيه من الأشواك والزجاج المكسور الذي
قد يؤذي رجل أحدهم.
وقصة الرسول مع بني قريظة يثبت رحمته الواسعة، لأنه كان يُريد أن يغفر الله لهم بقطع رأس كل من نبت له شعرة وسبي وأسر الأخرين !!!!!
...