السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما الفرق بين الورد والزهر ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 27، 2015 في تصنيف الثقافة والأدب بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
ومن فيهما المثمر ؟
تحديث للسؤال برقم 1

شكرا 1977coffee على هذه المعلومات القيمه

5 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 21، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
 
أفضل إجابة
رغم اختلاط استخدام المصطلحين الا ان هناك فرقاً كبيراً في المعنى بينهما ... فكل وردة زهرة ، لكن ليست كل زهرة وردة ... الورد هو أحد
أنوع الأزهار المعروف بتعدد ألوانه ( الأحمر ، الأبيض ، الوردي ، الأصفر ، البرتقالي ) وكذلك يُعرف برائحته الزكيّة ... أوراقه معرّقة شبكياً... حافات الاوراق مسننة منشارية الشكل ، تحمل سيقانه بعض الأشواك
الخطافية ومن هنا جاء المثل القائل أن الورود الجميلة تحمل الأشواك ... يعطي النبات ثماراً صغيرة كاذبة ... هذا يعني أن الورد هو نوع خاص من الأزهار ... أما الأزهار فهو وصف عام يندرج تحته عدد كبير من
الأنواع الزهرية التابعة لعوائل مختلفة من النباتات .
المثمر مش عارفة .. عمري ماشفت وردة او وهرة اعطت شي ثمرة .. النتاب الي فيه الزهور دي هو الي بعطي ثمر
مثل اللوز في الاول بتكون على شكل زهرة صغيرة بيضاء او وردية .. تسقط الزهرة ويصبح مكانها لوز ..
تلاقي تحت اخر صور شجرة اللوز ..  كل تلك الزهور راح تسقط وتصبح مكانها حبة لوز ...
 كتير بحب منظر الطبيعة وقت بكون هيك شكلها..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
فكلمة الورد تطلق على نبات الورد وعلى ازهاره ايضا وهذا هو الفرق الرئيسي بين الورود والأزهار من ناحية التسمية .
الوردة هي الزهرة المفضلة من بين جميع ازهار الحديقة ,ذات الوان جذابة فمنها الحمراء والوردية والصفراء والبيضاء كما ان بعضها يكون متعدد الألوان , ولا يقتصر جمال الوردة على شكلها والوانها بل ان بعضها
يمتاز برائحته العطرية المعروفة , وللورد اهمية اقتصادية كبيرة في بعض الدول فمثلا في رومانيا يزرع صنف Rosa centifolia لتقطير بتلاته ( البتلات هي الأوراق التويجية Petals ) لأستخلاص زيت الورد الذي يستعمل
في صناعة العطور , وكثير من مستحضرات التجميل وبعض انواع الصابون الممتاز
الورد في التراث العربي أعتبر العرب، أن الورد سلطان الزهور، ونصبوه ملكا بلا منازع عليها، وكان بعضهم يفضل الورد على غيره، فيما الذين فضلوا غيره كانوا قلة. ومن بين ما قاله الشعراء تفضيلا للورد وتأكيدا
لرئاسته، أبيات الشاعر أبو الطيب العلمي: ورد الربيع، فمرحبـــــــــا بوروده وبنور بهجته ونـــــــور وروده
أقوال عن الزهور : فكما تقاس حضارة الشعوب على اساس ما تستهلكه من زهور تقاس رقة الفرد بعدد ما يهديه لغيره من ورد· امنح وردة ··تمنح ابتسامة·· ويسجل اسمك في ديوان الرومانسية ·· اذا كان لديك قرشان فاشتر
باحدهما رغيفا وبالثاني زهرة الحب انتقل من التعبير بالنظرة والابتسامة والكلمة إلى التعبير بالزهرة. الزهور تهذب النفس والروح ..كلما نظرنا لها نتعلم درسا جديدا..سبحان من أبدعها. الزهور لغة يتداولها جميع
البشر في العالم لا تحتاج لمترجم، جميع أزهار المستقبل هي في البذور التي تزرعها اليوم. الأزهار والورود تشكّل عالماً قائماً في ذاته، وعندما نقف أمامها يتكشّف لنا كل ما يضجّ به هذا العالم ويدهشنا. إن
المرأة والزهرة توأمان يضفيان السعادة والبهجة على الكون بأكمله. الزهرة هي الطبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة، ألوان مضيئة تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياة. كم وردة حمراء وفلة بيضاءأذابت
الفوارق ومسحت الدموع وخففت من معاناة الآلام وقسوة الظروف. حين تتعطل لغة الكلام ، الزهور... عالم ينطق بجميل الشعور للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الاقلام ويتلعثم اللسان
فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير . تربعت الزهور على العرش في مملكة المشاعر، وظلت الترجمان الأكثر طلاقة بين المتحابين. الورد هو ملك الزهور بأنواعه المختلفة التي تناهز الخمسين نوعاً وهو رمز
الحب والسعادة والفرح. الورد مرسول سلام يساهم في التقارب وازدياد الالفة بين الناس. زهرة واحدة يمكن ان تذكي عاطفة متأججة او تخفف من غيرة حمقاء او تقوض اركان مرض ما. الحب يرى الورود بلا أشواك الحب زهرة
ناضرة لا يفوح أريجها إلا إذا تساقطت عليها قطرات الدموع __ وبحسن منظره وطيب نـــسيمه وأنيق ملبسه ووشي بروده والورد في أعلى الغصون كأنــه ملك تحف به سـراة جنــوده فهذه الأبيات خير تعبير عن مكانة الورد،
وغير من الأزهار لصالحه دون منازع. وما يساعد على ذلك أن الشعراء العرب كتبوا أبياتا من الشعر على لسان الأزهار تبايع الورد وتشهد له: شهد النرجس والله يـــــــــــرى صحة النيات منها والمــرض إن للورد
عليه بيعـــــــــه أكدت عقدا فما أن تنتقـــض والشعراء الذين فضلوا الآس على الورد، لم يفضلوه، إلا لمزية واحدة وهي طول مقامه، وهم في هذه الحالة يرجون أن ينعكس ذلك في التعبير عن دوام حبهم وأزليته، بل أن
البعض منهم يرى في عدم طول مقام الورد مزية له. كما تمنى البعض أن يصبح الورد أسا ليطول بقاؤه، كما في البيتين: وصلت، وكان الورد أول ما بــــدا فلما تولى الورد ولت مع الــــــورد فيا ليت أن الورد أس
فأنـــــــــه يدوم على الحالين في الحر والبرد الورد والآس والواضح في هذين البيتين أن الشاعر يصف إطلالة حبيبته مشبها إياها بإطلالة الورد، ولكنها سرعان ما غابت عن الأنظار، فيتمنى الشاعر أن يطول عمر
الورد ويصبح أسا فتبقى حبيبته أمام ناظريه، ويبقى جمالها وجمال الورد صنوين يملان عينيه وقلبه. فيدوم حبه ويدوم تمتعه برؤية الحبيبة. وإلى ذلك كله، فقد تخذ الشعراء من الورد رمزا للتعبير عن دواخلهم وعما
يجري حولهم، وعن علاقاتهم الاجتماعية وظواهرها. فالشاعر أبو دلف العجلي، لم يجد أفضل من الاستعانة بالورد ليبرهن لممدوحه دوام حبه واحترامه، وبقاءه على العهد، ووفاءه لمولاه، فستعار قصر عمر الورد ليعبر عمن
لا عهد له. والمعروف أن أبا دلف، أحد كبار الأمراء الشعراء، قلده الخليفة العباسي هارون الرشيد، أعمال الجيش وكان من قادة المأمون، وله أخبار كثيرة في الأدب، وهو من العلماء بصناعة الغناء، يقول الشعر
ويلحنه، قال أبو دلف يمدح طاهر بن الحسين أمير خرسان: أرى ودكم كالورد ليس بدائــــــم ولا خير فيمن لا يدوم له عهــد وحبي لكم كالآس حسنا ونضرة له زهرة تبقى إذا فني الـورد فرد عبد الله على ابيات أبي دلف
: وشبهت ودي الورد وهو شبيه وهل زهرة إلا وسيدها الــورد وودك كالآس المرير مذاقـــــــه وليس في الطيب قبل ولا بعد والظاهر من أبيات أبي دلف، أنه أراد معاتبة ممدوحه على غضبه منه، وأن وده وصداقته له ليست
آنية تزول بسرعة، وإنما هي ثابتة قوية متينة، باقية على الدوام فلم يجد افضل من الاستعانة بالورد وعمره، للدلالة على عدم دوام الصداقة والحب والمودة، فشبه المودة الزائلة لقصر عمره، ثم شبه مودته بالآس الذي
يدوم ويستمر، ويعمر فيما الورد يفنى ويزول. سيد الزهور ولكن عبد الله بن الحسين، في أبياته يرد على أبي دلف، مفضلا الورد، ومفضلا أن تكون صداقته كالورد لأنه سيد الزهور وأرقها وأجملها وألطفها، فيما الآس
مرر المذاق ولا يحسب له حساب بين الأطايب فهو إذا يريد صداقة لطيفة طيبة المذاق والنكهة جميلة جمال الورد وليس صداقة متوترة، مرة كمذاق الآس المرير. والشاعر أبو نواس، يدعو عاذله بتعاطي الشراب، وعدم قدرته
على الإقلاع عنه، فيلجأ إلى الاستعانة بالعلاقة بين الورد والآس. يا عاذلي بملام مر باليـــــــــأس فلست أقلع عن ريحانة الكأس تباعد العذل عن قلبي على ثقة كما تباعد بين الـــــــورد والآس ومن الإشارات
التي وردت في هذا الموضوع، ما يتعلق بالعلاقات الاجتماعية التي تسود المجتمع، تلك العلاقات التي عبرت عنها الأشعر الإخوانية فشاعر يعبر بصدق عن مشاعره وأحاسيسه تجاه والده وهو يصف الورد فيقول: يا من تآزر
بالمكارم وارتــــدى بالمجد والفضل الرفيق الفائــــــق انظر إلى خد الربيع مركبــــــا في وجهه هذا المهرجان الرائــــق ورد تقدم إذ تأخر واغتــــــدى في الحسن والإحسان أول سابق وافاك مشتملا بثوب
حيائــــه خجلا لأن حياك آخر لاحــــــــــــــق الورد والصداقة وهذا شاعر آخر، يختار أن يصف الورد الأبيض والأحمر، وهو في الحقيقة يدعو صديقا له إلى الفصد، مستغلا المناسبة ليعرب عن مشاعره تجاه صديقه وما
يكن له من ود وصداقة واحترام. ما يطيب التفجير دون صديق ممحص مخلص شقيق شفيق وقد اخترته نهارا بهيــــــــــــا كحياك مستنير الشـــــــــــروق عندنا الورد قد تآلف لونيــــن لون المها ولون
العقيـــــــــــــق كخدود تبرقت بحيــــــــــــــاء فوق إيباجها الأنيق الدقيـــــــق فتفضل وخف نحو صديــــــق أنت في نفسه أجل صديـــــــق وكثيرا ما نرى في تلك الأشعار، تعبيرا عن العلاقات الاجتماعية
القائمة بين أركان المجتمع، وبين أركان الحكم، بين الوزراء والوزراء وبين الوزراء والأدباء والكتاب، والوزراء والملوك والرؤساء والعامة والملوك والوزراء. ولا يغيب عن هذا الشعر العلاقة بين الرجل والمرأة،
فقد عبر تعبيرا دقيقا واضحا عن ذلك وتعمق في خصوصياتها وألقى الضوء على طبيعتها من خلال ربط الشعراء بين صفات الورد وصفات المرأة والحبيبة وهو "لون من السمو بالطبيعة وإحلالها لها محل اعز ما يهواه العربي
ويكرمه ويقدره وهو المرأة" على حد ما جاء في كتاب البيئة الأندلسية وأثرها في الشعر في عصر ملوك الطوائف. فالمرأة كانت عند هؤلاء الشعراء صورة من محاسن الطبيعة والطبيعة تجد في المرأة ظلالها وجمالها. ولذا
كانت الحبيبة روضة وجنة وشمسا. ومن بين ما نجده في الأدب العربي المتعلق بالورد، استدعاؤه للعادات والتقاليد الاجتماعية والاستعانة بها وتصويرها، فلا شك أن لكل مجتمع تقاليده وعاداته، ومن جملة تقاليد ناسنا
في المجتمع العربي ارتداء السواد حدادا، في بلاد الأندلس كان على العكس، إذ كانوا يرتدون الملابس البيضاء للتعبير عن حدادهم. وقد اعتادوا ذلك من عهد دولة بني أمية تحديا للعباسيين الذين كان شعارهم السواد.
والشاعر أبو عمر أحمد بن فرج يشير إلى هذا المذهب عندما يصف نرجس: ونرجس تظرف أجفانــــــه كمقلة قد دب فيها السوسن كأنه من صفرة عاشــــــق يلبس للبين ثوب الحـــــــــزن الورد والحرب وقد شهدت النوريات
صورا متقطعة لمن صوروا الحروب والفتن والصراعات التي عصفت بالمجتمع العربي في المشرق وفي الأندلس. فعانى بذلك معاناة مريرة على الرغم من الإنجازات الحضارية والثقافية العظيمة التي حققها خلال عصور الاستقرار
فالشاعر عمر ابن الزقاق البلنسي، يرى في الورد الأحمر الذي نثر على مياه غدير ماء صورة درع مقاتل مضرج بالدماء جراء الطعن والقتال: نثر الورد في الغدير وقــــــد درجه بالهبوب نشر ريـــــــــاح مثل درع
الكمي مزقــــــــها الطعن فسالت به دماء الجراح وأمية بن أبي الصلت الأندلسي يستمد من ساحة المعركة صورة تشبيهاته وهو يصف طبقا من الور
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
الورد نستمتع بجماله وسحر عطره ورونق ألوانه وإن كان لايثمر ( لكنى أرى أنه يثمر إذا عبرنا بأحاسيسنا
باهدائه لمن نحب أو إذا أردنا العفو أحياناً ممن أخطأنا فى حقهم.
أما الزهر فهو الفراش الذى تتلاقح فيه المحاصيل والفواكة إذ سرعان مايتطاير هذا الفراش ليكون لنا الثمرة
والله المستعان.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
الفرق بين الازهار والورود ...
رغم اختلاط استخدام المصطلحين الا ان هناك فرقاً كبيراً في المعنى بينهما ...
فكل وردة زهرة ، لكن ليست كل زهرة وردة ...
الورد هو أحد أنوع الأزهار المعروف بتعدد ألوانه
الأحمر ...الأبيض ... الوردي الأصفر البرتقال
وكذلك يُعرف برائحته الزكيّة ...
أوراقه معرّقة شبكياً ( نبات من ذوات الفلقتين )
حافات الاوراق مسننة منشارية الشكل ، تحمل سيقانه بعض الأشواك الخطافية ومن هنا جاء المثل القائل أن الورود الجميلة تحمل الأشواك ...
يعطي النبات ثماراً صغيرة كاذبة ...
هذا يعني أن الورد هو نوع خاص من الأزهار ...
أما الأزهار فهو وصف عام يندرج تحته عدد كبير من الأنواع الزهرية التابعة لعوائل مختلفة من النباتات ...
وقد تقسم الازهار تقسيماً عاماً إلى أزهار مفردة أو نورات ( النورة : مجموعة من الأزهار المتجمعه ) ...
أي أن مفهوم الزهرة عام وشامل ...
وهناك من يقول الاتي ان الزهور ذات رائحة زكية
و منها تستخرج العطور
اما الورود فهي تكون جميلة الشكل
و لكن لا رائحة لها او انها غير زكية الرائحة
أي أن الزهرة لها رائحة عكس الوردة
و الزهرة تتحول غالبا إلى ثمرة
أماالوردة فتبقى وردة
بمعنى اخر...........ا
لزهور = العائلة ..
الورود = أحد ابناء العائل.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 15، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
الورد نوع من الزهور اى هى زهرة للورد... الزهور تتكون اساسا لتكوين الثمار
ولذلك فالزهور مثمرة ......... زهرة الرمان تثمر رمانا .....وزهرة البطيخ تثمر بطيخا وهكذا
...