السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل إسم الشخص يؤثر على الحاله النفسيه ؟؟؟ بمعنى اخر هل الاسم له اى علاقه او تؤثير على الانسان ؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 11، 2015 في تصنيف علم النفس بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
يمكن يكون السؤال غير واضح لذلك سوف اقوم بتوضيح الامر اكثر
وجد من فتره شئ غريب بداخلى اكتشفت من فتره شئ غريب يحدث لى عن سمع اسم
>> مريم << مع ان هذا الاسم ليس له علاقه باى شئ حولى ولكن عندما انطق هذا الاسم او اسمع هذا الاسم اشعر بنوع مختلف من السعاده النفسيه لا اعرف لماذا وما هو السبب فى ذلك<br /> مع العلم اننى لا يوجد احد من حولى يحمل هذا الاسم بمعنى اوضح لا اعرف احد يحمل هذا الاسم لكن هذا امر محير بالفعل كيف يتحول شئ من داخلى فى السعاده والفرحه عند نطق فقد
كلمة >>> مريم << لماذا يحدث هذا الامر ؟؟؟؟؟؟؟<br /> اريد تحليل لهذا الامر بالفعل اتمنى المساعده
تحديث للسؤال برقم 1

>>> فاطمة المصرية <<< نعم نحب اسم السيده مريم هذا امر معروف والكل لا يوجد عنده اختلاف فى ذلك<br /> ولكن ان يحدث شعور مختلف عن نطق الكلمه او سماعه شعور لا اقدر ان اوصفه نوع مختلف من سعادة الروح لماذا يحدث هذا
هذا الامر بالفعل اريد تفسير له كيف يكون مفتاح سعاده هو اسم كلمه فقد يمكن ان استريح نفسيا
****
وشكرا لكى وجزاك الله كل خير على المشاركه

تحديث للسؤال برقم 2

>> mzahdeh << قصة ماذا هو انا راوى انا اريد اجابه او تحليل لهذا الامر تحليل علمى<br>
تحديث للسؤال برقم 3

>> alsharqalu  <<< وهل العقل الباطن ممكن ان ياثر على الحاله النفسيه والروحانيه<br /> بمعنى ان يحول الامر الى سعاده عند سماع او نطق >>> مريم << فقد<br>
تحديث للسؤال برقم 4

>>> مالكولم اكس  <<< ممكن بالفعل بسبب لأن الاسم لطيف على النطق والسمع<br /> ولكن ان يحدث سعاده داخليه هذا ما لا اعرفه واريد ايضا تفسير له
ام عن  الذكريات فليس لى مع الاسم اى ذكريات هذا ما اتذكره جيدا
فكيف احب هذا الاسم بهذا الشكل الغير عادى

تحديث للسؤال برقم 5

شكرا >>>> دكتور << ولكن لا يوجد تفسير او تحليل نفسى لهذا الامر<br /> كيف ان يصبح مفتاح السعاده للنفس مجرد اسم فقد او ان انطق به

تحديث للسؤال برقم 6

>> nori kamala << شكرا لك على المشاركه ممكن يكون بالفعل الامر ليس متعلق<br /> ولكن بالفعل انه لغز يحيرنى هذه الايام لماذا هذا الاسم بالتحديد
بس فى النهايه الحمد الله انى وجد مفتاح للسعاده
ولكن بالنسبه للنصيحه بأذن الله اول بنت سوف يكون اسمه مريم لانه اسم يحمل لى السعاده النفسيه بس يمكن يكون عندك حق

تحديث للسؤال برقم 7

>>>> merna  <<< شكرا على هذه المعلومه والنصيحه سوف اقوم بالبحث عن علم الاسماء فورا<br /> شكرا لك

تحديث للسؤال برقم 8

>>> preciosa  <<< شكرا لك وبالفعل يجب البحث فى الزمن اكثر ممكن اجد شئ كما حدث معك<br /> >>>> ناقد  <<<<   شكرا لك وبالفعل اسمك يعبر عن محتوى وترتيب فكرك شكرا لك<br /> شكرا للجميع على المشاركه وللكل التقيم بالجيد

48 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
الاسم ليس له علاقة بالنفسية ولكن الاشخاص من حولنا يجعلون له العلاقة
فمثلا لو كان عندك صديقة اسمها مريم وهي لا تطاق لن تسمي ابنتك مريم ولن تحبي هذا الاسم
هذا مجرد مثال مع احترامي الشديد للجميع
نفس هذا الكلام ينطبق على اسم الشخص فلو اصبح الناس يستهزئون باسمه او كان هناك حامل لنفس اسمه وهو لا يحبه فسيكره اسمه ويؤثر على نفسيته
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)
لأنك إنسان محب صدقني عندما تسمع أي كلمة ستفرح من أعماقك أي أسم
لأنك الآن في مرحلة النمو الروحي أنت تتقدم
مبارك لك
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
سبحآن الله ~
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
التأثير المذهل للقرآن على الإنسان
فيما يلي بعض الحقائق العلمية التي تثبت تأثير القرآن الكريم على الإنسان ... حتى الملحد يمكن أن يتأثر أيضاً!! لنقرأ ونتأمل....
إن أسعد اللحظات عندما نعيش مع آية من كتاب الله نتدبر دلالاتها ومعانيها، وقمة السعادة عندما نرى حقائق جديدة في القرآن للمرة الأولى ....
ما أجمل المؤمن عندما يعيش كل لحظة من حياته مع القرآن... وما أجمل أن يلقى الله يوم القيامة وهو حافظ لكلامه... فهذا هو أحد الصالحين على فراش الموت ينادي ابنه ويقول يا بنيّ أعطني المصحف لأنني نسي آية من
القرآن وأحب أن أتذكرها... فقال الولد: يا أبتِ: وما تنفعك الذاكرة الآن... فقال الرجل الصالح: إنني لأن ألقى الله وأنا حافظ لهذه الآية أحبُّ إلي من أن ألقاه وأنا جاهل بها!!
من هنا أيها الأحبة ندرك أهمية لقاء الله ونحن حافظون لكلامه، فكل حرف تقرأه في الدنيا تنال به عشر حسنات، وسوف يرفعك الله به درجات يوم القيامة... ولكن هل هناك فوائد دنيوية لمن يحفظ كلام الله تعالى في
صدره؟
لقد أثبتت عدة دراسات علمية جديدة التأثير المذهل لحفظ القرآن على الصحة النفسية والجسدية لمن يحفظ القرآن، فقد أكدت دراسة جديدة [1] بأنه كلما ارتفع مقدار حفظ القرآن الكريم ارتفع مستوى الصحة النفسية. وقد
حدد الباحث تعريف الصحة النفسية بأنها: الحالة التي يتم فيها التوافق النفسي للفرد من خلال أربعة أبعاد رئيسة هي: البعد الديني أو الروحي والبعد النفسي والبعد الاجتماعي والبعد الجسمي.
وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة موجبة بين ارتفاع مقدار الحفظ وارتفاع مستوى الصحة النفسية لدى مجموعات الطلاب الذين تمت عليهم الدراسة. وأن الطلاب الذين يفوقون نظرائهم في مقدار الحفظ كانوا أعلى منهم في
مستوى الصحة النفسية بفروق واضحة.
دراسات غربية وإسلامية تثبت تأثير حفظ القرآن
هناك أكثر من 70 دراسة أجنبية وإسلامية جميعها تؤكد على أهمية الدين في رفع المستوى النفسي للإنسان واستقراره وضمان الطمأنينة له. كما توصلت دراسات أجريت في السعودية إلى نتيجة تؤكد دور القرآن الكريم في
تنمية المهارات الأساسية لدى طلاب المرحلة الابتدائية، والأثر الإيجابي لحفظ القرآن الكريم على التحصيل الدراسي لطلاب الجامعة.
وتبين هذه الدراسات بصورة واضحة العلاقة بين التدين بمظاهره المختلفة، ومن أهمها حفظ القرآن الكريم، وآثاره في الصحة النفسية للأفراد وعلى شخصياتهم، وتمتعهم بمستوى عال من الصحة النفسية، وبُعدهم عن مظاهر
الاختلال النفسي قياساً مع الأفراد الذين لا يلتزمون بتعاليم الدين أو لا يحفظون شيئاً من آيات القرآن الكريم أو يكون حفظهم لعدد يسير من الآيات والسور القصيرة.
أوصت هذه الدراسة [2] بالاهتمام بحفظ القرآن الكريم كاملاً لدى الدارسين والدارسات في مؤسسات التعليم العالي للأثر الإيجابي لهذا الحفظ على كثير من مناحي حياتهم وتحصيلهم العلمي، والامتثال لأوامره ونواهيه،
وذلك لأنه من أهم أسباب الوصول إلى مستوى عال من الصحة النفسية. كما أوصت بضرورة اهتمام المعلمين والمعلمات برفع مقدار الحفظ لدى طلابهم وطالباتهم حتى لو كان خارج إطار المقرر الدراسي بحيث يكون إضافياً لما
له من أثر إيجابي على تحصليهم وصحتهم النفسية.
من فوائد حفظ القرآن
إن كل من يحفظ شيئاً من كتاب الله ويداوم على الاستماع إلى القرآن يشعر بتغيير كبير في حياته، وأقول: إن حفظ القرآن يؤثر على الصحة الجسدية أيضاً، حيث ثبُت لدي من خلال التجربة والمشاهدة أن حفظ القرآن يرفع
النظام المناعي لدى الإنسان ويساعده على الوقاية من الأمراض. ويمكن أن أعدد لكم بعض فوائد حفظ القرآن كما رأيتها وعشتها أنا وغيري ممن حفظوا كتاب الله تعالى:
1- صفاء الذهن.
2- قوة الذاكرة.
3- الطمأنينة والاستقرار النفسي.
4- الفرح والسعادة الغامرة التي لا توصف.
5- التخلص من الخوف والحزن والقلق...
6- قوة اللغة العربية والمنطق والتمكن من الخطابة.
7- القدرة على بناء علاقات اجتماعية أفضل وكسب ثقة الناي.
8- التخلص من الأمراض المزمنة التي يعاني منها الإنسان.
9- تطوير المدارك والقدرة على الاستيعاب والفهم.
10- الإحساس بالقوة والهدوء النفسي والثبات.
ولذلك قال تعالى: (بَلْ هُوَ آَيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآَيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ) [العنكبوت: 49]. فهذه بعض الفوائد المادية الدنيوية، ولكن هناك
فوائد أكبر بكثير في الآخرة، وهي الفرح بلقاء الله تعالى، والفوز بالرضوان والنعيم المقيم، والقرب من الحبيب الأعظم صلى الله عليه وسلم، فهل هناك أجمل من أن تكون مع الله ورسوله يوم القيامة؟!
تأثير حفظ القرآن على الشخصية
إن أفضل عمل على الإطلاق يمكن لإنسان أن يقوم به هو تلاوة القرآن والعمل بما فيه وتطبيق ما أمر به الله والابتعاد عما نهى عنه الله. ومن خلال عدد من الدراسات تبين أن القرآن يؤثر بشكل كبير على شخصية
الإنسان.
عندما تقرأ بعض كتاباً في البرمجة اللغوية العصبية أو في فن إدارة الوقت أو في فن التعامل مع الآخرين، يقول لك المؤلف: إن قراءتك لهذا الكتاب قد تغير حياتك، ومعنى هذا أن أي كتاب يقرأه الإنسان يؤثر على
سلوكه وعلى شخصيته لأن الشخصية هي نتاج ثقافة الإنسان وتجاربه وما يقرأ ويسمع ويرى.
طبعاً هذه كتب بشرية يبقى تأثيرها محدوداً جداً، ولكن عندما يكون الحديث عن كتاب الله تعالى الذي خلق الإنسان وهو أعلم بما في نفسه وأعلم بما يصلحه، فإنه من الطبيعي أن نجد في هذا الكتاب العظيم كل
المعلومات التي يحتاجها الإنسان في حياته وآخرته. فهو النور وهو الشفاء وهو الهدى ... وفيه نجد الماضي والمستقبل، وهو الكتاب الذي قال الله عنه: (لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ
خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت: 42].
ويمكنني أن أؤكد لك أخي الحبيب بأن كل آية تقرأها وتتدبرها وتحفظها يمكن أن تحدث تغييراً في حياتك! فكيف بمن يقرأ القرآن ويحفظه في صدره؟! بلا شك أن تلاوة الآيات وتدبرها والاستماع إليها بخشوع، يعيد بناء
شخصية الإنسان من جديد، حيث إن القرآن يحوي القواعد والأسس الثابتة لبناء الشخصية.
وسوف أذكر لكم تجربة بسيطة عن مدى تأثير القرآن على شخصية الإنسان، بل تأثير آية واحدة منه! فقد قرأتُ ذات مرة قوله تعالى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا
شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة: 216]. وقلتُ لابد أن هذه الآية تحوي قانوناً محكماً يجلب السعادة لمن يطبقه في حياته.
فقد كنتُ قبل قراءتي لهذه الآية أحزن بسبب حدوث خسارة أو مصيبة ما أو أجد شيئاً من الخوف من المستقبل، لأنني أتوقع أمراً سيئاً قد يحدث، أو أمر بلحظات من القلق نتيجة انتظاري لشيء ما أرغب في تحقيقه...
وهكذا مجموعة من المظاهر التي تجعل شخصيتي قلقة أحياناً.
وبعد أن تأملت هذه الآية وتدبرتها جيداً بل طويلاً، وجدتُ بأن الله تعالى قد قدَّر كل شيء، ولن يحدث شيء إلا بأمره، ولن يختار لي إلا الخير لأنه يعلم المستقبل، أما أنا فلا أعلم. وهكذا أصبحتُ أنظر لكل شيء
نظرة متفائلة بدلاً من التشاؤم... أصبحتُ أفرح بكل ما يحدث معي حتى ولو كان محزناً في الظاهر، وأصبحتُ أتوقع حدوث الخير دائماً ولو أن الحسابات تخالف ذلك.
فالله تعالى كتب عليَّ كل ما سيحدث معي منذ أن كان عمري 42 يوماً، فلماذا أحزن؟ ومادام الله موجوداً وقريباً ويرى ويسمع ويتحكم في هذا الكون فلم الخوف أو القلق أو الاكتئاب؟؟! وبما أن الله قد قدَّر عليَّ
هذا الأمر واختاره لي فلا بدّ أن يكون فيه الخير والنفع والسعادة...
وهكذا تغيرت شخصيتي تغيراً جذرياً، وانقلبت إلى شخصية متفائلة وسعيدة وتخلصت من مشاكل كثيرة كان من المحتمل أن تحدث لولا أن منَّ الله عليَّ بتدبر هذه الآية وفهمها وتطبيقها في حياتي العملية.
والآن يا أحبتي! تصوروا معي حجم التغيير الذي سيحدث فيما لو قرأ الإنسان القرآن كاملاً وتدبره وحفظه وعمل بما فيه!! إن تغيرات كبيرة جداً ستحدث، بل إن شخصيتك سوف تنقلب 180 درجة نحو الأفضل.
حفظ القرآن يساعد على تطوير المدارك
إن أفضل طريقة لتأمل القرآن هي أن تحفظ الآية أو السورة ثم ترددها في صلاتك وقبل نومك وأنت تسير في الشارع مثلاً أو تركب السيارة، بمعنى آخر تجعل القرآن هو كل شيء في حياتك، وسوف يسخّر الله لك كل شيء
لخدمتك! وهذا الكلام عن تجربة طويلة.
وهذه ليست تجربتي فقط بل هي تجربة الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام، فقد كان كل شغله وهمّه وحياته القرآن. فهل هنالك أجمل من أن تعيش مع الكتاب الذي سيكون رفيقك في قبرك وشفيعك أمام الله يوم يتخلى عنك
أقرب الناس إليك، ولكن هذا القرآن لن يتخلى عنك، فلا تتخلى عنه.
أهم شيء هو الحرص على القرآن والعلم من أجل الآخرة وليس لمتاع الدنيا، فإذا ما جعلت كل هدفك وهمّك هو الله فإن الطريق الذي سيوصلك إلى الله هو القرآن... إنني أعتبر أن حفظ القرآن هو أهم عامل لتوسيع المدارك
وقوة الفهم، وذلك لأن الذي يفهم كلام الله وهو الكلام الثقيل والعظيم، يسهل عليه أن يفهم كلام البشر من العلوم وغيرها وهذا عن تجربة حقيقية. وثق أن الله سييسر لك الحفظ، يقول تعالى: (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي سيدنا محمد -صلي الله عليه وسلم امابعد:فان هناك نظرية علمية تقول ان للاسماء تاثير علي الحالة النفسية للانسان وهذا
الامر مرتبط ارتباطا تاما بالعقل الباطن فالاسم يدل علي صاحبة والدليل علي هذا انه عندما جاء رجل الي عمر بن الخطاب -رضي اللة عنة وقال له يا امير المؤمنين ولني علي ولاية قال له ما اسمك قال سارق قال وما
اسم ابوك قال كناز فقال له امير المؤمنين-رضي الله عنه- انت تسرق وابوك يكنز والله لا اوليك ابدا مما يعني ان الاسم يدل علي صاحبة اما سبب شعورك بالسعادة فله عدةاسباب:
1.ان يكون قد حدث لك حدث جميل له علاقة باسم مريم
2.ان تكون كنت تعرف شخصا اسمه مريم وتحبة جدا
3.قد يكون لمعني الاسم علاقة بسعادتك عند سماعة -معني اسم مريم:العابدة-(هذا قد يكون مترتبا علي مدي حبك لمعني الاسم)
هذا علي حد علمي والله اعلي واعلم .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
نــــــــــــــــــعم أكــــــــــــــيد طـــــــــبعاً .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
لكــــــــــــل امــــرئ من أسمـــــه نصيـــــب
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
نعم لكل اسم تأثير
...